أحكي القصة لصفي بأسلوبي وأضع لها عنوانا مناسبا، تعتمد القصة القصيرة على المُعطيات والدافع الأساسي من وراء كتابتها، كما يُمكِن أن أحكي القصة بأسلوبي من خلال أن أضع عنوانا مناسبا لها طبقاً لما يوجد في داخل النص، وتقوم القصة على بعض الأساسيات اللازمة مثل الشخصيات وبداية القصة والحبكة والنهاية التي تتم عليها، وعادةً ما تكون النهايات للقصص القصيرة تراجيدية نظراً لرؤية الكاتب بأنها أقرب إلى الواقع؛ لكن في بعض القصص القصيرة يجب أن تكون النهاية سعيدة وتحمل فكرة سامية ونبيلة واجب نقلها لصفي من خلال أن أحكي القصة لصفي بأسلوبي ويتم اختيار العنوان للقصة طبقاً لما يدور بها من أحداث وما تتمحور حوله الفكرة، وتشتهر القصة القصيرة بالأدب العربي والإنجليزي منذ قديم الأزل، كما أن هناك قصص كثيرة قد تم تحويلها إلى سيناريو تمثيلي سواء في السينما أو المسرح.
أحكي القصة لصفي بأسلوبي
تُعتبَر القصة القصيرة من أهم المحاور التي تتحدَّث عنها مادة لغتي في المناهج العربية من أجل تعليم أساسياتها إلى الطلبة، وتحتوي القصة على عنوان وبداية وحبكة ونهاية، وفيما يلي أحكي القصة لصفي بأسلوبي وأضع لها عنوانا مناسبا:
- عنوان القصة: السائق والأمانة.
- أحداث القصة: تحرك السائق بسيارته فوجد حقيبة كبيرة مملوءة بالنقود، أخذ السائق الحقيبة وسلمها في قسم الشرطة، ذهب صاحب الحقيبة إلى القسم ليبلغ عن فقدانه لحقيبته وجد أن السائق سلمها للقسم فتسلمها صاحبها وعرض مكافأة على السائق، رفض السائق أن يأخذ مكافأة من صاحبها، وشكر صاحب الحقيبة السائق لأمانته.
اخترنا لكم: أسرد حكاية الحمامة المطوقة بأسلوبي وأستعين بالأحداث الآتية
مما لا شك فيه أن القصة القصيرة تُعبر عمَّا يجول في فِكر الكاتِب من خلال تجسيد الواقع الذي يتداخل في أحداث القصة بطريقة سردية حتى يتم إظهار ما يدور في المُجتمع من صدق وأمانة حتى يتمكَّن القارئ من معرفة طباع المُجتمع.