الدراسات الاجتماعيه هي الدراسات التي ترتبط بالانسان وسلوكه، يحتاج الإنسان في الكثير من مراحل حياته المختلفة وما يمر عليه من تغيرات طبيعية وغير طبيعية لأن يهتم بالدراسات التي تمر عليه من خلال الإعتماد على تغيرات أساسية في حياته المجتمعية، وتعتبر الدراسة الإجتماعية هي الدراسة المتكاملة في نظام الحياة وخاصة في التعليم والتي هي ضمن مجالات كثيرة متعددة تهت بها الدراسة، والتي من أساسها العلوم الاجتماعية والإنسانية والتاريخ والجغرافيا والعلوم السياسية، وتم صياغة هذا المصطلح لأول مرة في القرن العشرين والذي يعتبر ملف جذاب لمثل هذه الموضوعات، وتم إدخال الفلسفة ولعم النفس ضمن الدراسات في العام 1912 للميلاد.
دراسة المجتمع كعلم
وهي التي تعتبر مجال أكاديمي يمكن أن يستند إلى علم الإجتماع وعلم الإنسان والذي يهتم بدارسة الإنسان من الناحية الاجتماعية من خلال الفرد وطبيعة حياته وتصرفاته التي تعتبر منها حركية وطبيعية وثقافية، وهي التي ضمن ثقافات البشر التي تحدد من ضمن الأداء الفرد والوظائف في كل مكان وزمان، وتهتم أيضا بمناهج البحث الإجتماعي للعمل على وصف الأعراق البشرية المختلفة التي توجد من طبيعة الأرض الوحدة، وهي باستطاعتها أن تتطيف مع الأجواء التي من حولها ضمن نظريات وآراء بحتة وثابتة.
مناهج دراسة المجتمع
تعتبر مناهج الدراسات المجتمعية التي تعتمد على طبيعة الصحة العقلية والجسدية ضمن الضغط والإدمان الطبيعي حول للأمور التي تعتبر إدمانية صعب أن يتغير من خلال طبيعي لا يمكن أن تتغير بسهولة في طبيعة وجسم الإنسان، وهي التي تعتمد في منهجها على البحث ضمن بيئة مجتمعية حيث يمكن أن تأخذ مناحي إنحرافية تأتي على الإنسان والتي هي تعتبر بيئة يمكن أن تؤثر على جريمة الفكرالإنساني والتي ترتبط بعلم الإنسان.
يرتبط علم الدرسات الاجتماعية بشكل أساسي في علم الإجتماعي الخاص بطبيعة الإنسان الأساسية من الناحية الإجتماعية الأساسية، والتي تهتم بطبيعة علم الإجتماع الذي يتركز على دراسات وموضوعات مختار مثل السحر أو الدين أو البطالة والزواج، هؤلاء أمور تعتبر لا غنى عنها في حياة الإنسان، وهنا الإجابة التي تتحدث عن السلوك وارتباطه هي صحيحة.