ماذا يعني اعتزال اللعب دوليا

ماذا يعني اعتزال اللعب دوليا، كثيرا ما نسمع في الاخبار الرياضية ان هناك لاعبين اعلنوا الاعتزال دوليا وكان اخرهم اللاعب كريم بنزيما حسب ما أصدرته بعض الصحف الإخبارية، وهذا ما جعل العديد من مهتمين كرة القدم يوجهون اسئلتهم حول المقصود من هذا الاعتزال وهدف اللاعب منه والذي اختلف من واحد الى اخر اعتمادا للمعايير الشخصية له، ومن خلال موقع ترند العرب سيتم التعرف على ماذا يعني اعتزال اللعب دوليا.

ما معنى اعتزال اللعب دوليا

ان المقصود بالاعتزال دوليا من قبل لاعبي كرة القدم، هو عدم رغبته في العب مع المنتخبات الوطنية والمشاركة في المسابقات العالمية مثل كاس العالم وغيره، والبقاء مع النادي أي انه المقام الأصغر والسبب وراء هذا كثير فإما ان يكون الاكتفاء والتشبع من تلك البطوليات والبقاء في هذا النادي حفاظا على اسمه ومكانته اللامعة بين الجمهور، والبعض الاخر يكون الهدف لديهم عدم القدرة على الركض مثل ما كان عليه في السابق على ارض الملعب وملاحقة الكرة فيقرر هنا اعتزال اللعب.

كم العمر المحدد للعب كرة القدم

تختلف الاعمار من دولة لأخرى والتي تقبل بها الافراد الراغبين بالانضمام الى كرة القدم نظرا لاختلاف القوانين والضوابط التي تعتمد عليها، ولكن بمجمل القول فان السن المناسب للطفل الذي يريد التقدم على تلك الخطوة هو ستة او سبعة سنوات وهذا هو المعيار الدولي الذي يبدأ فيه الطفل ممارسة كرة القدم والتدرب على اساسياتها وتقنيتها وتعزيز المهارة التي تكن في أعضائه الجسدية، ومن الجدير بالتطرق اليه ان هناك عدد من الأطفال الذين يشاركون في المسابقات الدولية والوطنية والمحلية أيضا لكرة القدم في هذا السن.

ما هو عمر اعتزال كرة القدم

ان رفع راية الاعتزال لكرة القدم لكافة اللاعبين في القدم كانت من عمر الخمسة والستون عاما، اما السنوات الحالية فتكزون السنوات التي يعلن فيها اللاعب تقاعده هي ما بين الأربعة والثلاثين الى الستة والثلاثين سنة، وكان هذا شاملا كلا من الهجوم والدفاع، اما عن حارس المرمى فهو يحق له الاعتزال منذ عمر الأربعين عاما، ومن الجدير بالتطرق اليه ان هناك رجل استثنائي انجليزي بلغ عمر الواحد والخمسون في تلك المسيرة، وعليه فان سن الاعتزال كالتالي:

• يبدا الاعتزال في كرة القدم من سن 34 الى 46.

اقرا ايضا: ماذا يعني اعتزال اللعب دوليا. 

اعتزال كرة القدم دوليا والذي يصدر من قبل اللاعبين في السنوات المبكرة من عمرهم، كونهم غير قادرين على الركض وعدم الرغبة في المشاركة بالمسابقات العالمية الدولية والوطنية، فيستمرون في النادي حفاظا على اسمهم ومكانتهم الرفيعة في كرة القدم.