هو ما يضاد الايمان من قول او عمل، في كتاب التوحيد الإسلامي يوجد مجموعة من العناوين الخاصة ببعض المصطلحات الإسلامية والتي يتم الاعتماد من خلالها على كتاب التوحيد المدرسي، وبالتالي سنتعرف على حل نشاط ما هو كل ما يضاد الإيمان من قول أو عمل أو اعتقاد، وهو مصطلح الشرك بالله أو ما يعرف بالكفر الأكبر، وبالتالي سنتعرف على كل هذه المعلومات في ظل دراسة كل ما يضاد الايمان من قول أو عمل.
هو ما يضاد الإيمان من اعتقاد أو قول أو فعل
من أجل التعرف على تمام الفائدة العلمية من دراسة مسألة أنواع الكفر في ضوء الحديث عن كل ما يضاد الإيمان من اعتقاد أو قول أو فعل نجد أن هذا هو مصطلح الكفر الأكبر وهو أنواع منه، الكفر كفران وهو الكفر الاعتقادي المخرج صاحبه من الملة وهو يصاد للإيمان بالثلاث أنواع، بالإضافة إلى الأنواع الأخرى مع كل ما يضاد للإيمان من الاعتقاد والقول والفعل، ومن خلال التعرف على هذه المعلومات نتعرف على سؤال الكفر يفسر الجحود فقط للناحية الإصلاحية.
أهمية معرفة ما يضاد بالتوحيد
أهمية معرفة ما يضاد التوحيد أن الله تعالى خلق البشر على الفطرة وهي فطرة الإسلام فخلق الناس موحدين لا مشركين، وهذا الكلام دل عليه القرآن الكريم في قوله تعالى :”فاقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون “،وهذه الآية القرآنية تفسر وتبين مدى أهمية ما يضاد بالتوحيد وأن الله تعالى خلق كافة البشر موحدين غير مشركين وهي الأهمية التي نريد الوصول إليها في ظل دراسة كتاب التوحيد.
يسمى كفر الإباء والاستكبار
من المعلوم أن كفر إبليس هو كفر إباء واستكبار فلو ترك المسلم واجب من الواجبات الشرع إباء واستكبار هل يكون كافرا وهل يعتبر هذا من التكفير بترك الأعمال وهي المسألة الأهم التي نريد التعرف عليها في ضوء دراستنا لمصطلح، هو ما يضاد الايمان من قول او عمل وهي أحد المسائل المهمة، والتي يجب علينا التعرف عليها فإذا تركه إباء واستكبارا يصبح كافرا أما إذا تركه تكاسلا وطاعة لنفسه وشهوته فلا يكون كافرا بل يكون عاصيا لما أمرنا به الشرع.
- سؤال : هو ما يضاد الايمان من قول او عمل.
- الإجابة/ (الكفر الأكبر).
الجدير بالذكر أن التوحيد الإسلامي يوضح مجموعة كبيرة من المواضيع والعناوين جميعها تأخذ محل اهتمام كبير أهم هذه المواضيع التي تم التعرف عليها هو مصطلح ما يضاد الايمان من قول او عمل.