اسماء 10 من المدن الذكية في العالم، يوجد العديد من الدول الموجودة حول أنحاء العالم ولكل دول ما يميزها عن غيرها من الدول الأخرى، حيث يوجد الكثير من الدول الذكية والغنية والتي تقدم أفضل الخدمات من أجل المواطنين الذين يقيمون فيها، والتي تمتلك أحدث وسائل الاتصال والمعرفة والتطور التكنولوجي التقني و نظم المعلومات الحديثة وتصنف تلك الدول من الدول القادرة على الابتكار، حيث أنها تهدف إلي رفع المستوي الدولي وتوفير سبل الراحة للمواطنين وأبناء شعبهم، وتعمل على التطور الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والبيئي.
أسماء المدن الذكية العشرة في العالم
يوجد العديد من الدول الذكية والمتقدمة والمتطورة في مجتاف أنحاء العالم ومن مختلف القارات، وتعتبر المدن الذكية من قارة اسيا التي تحتل جميع المراتب وهي أذكي الدول زمن هذه الدول الذكية:
- مدينة سنغافورة في سنغافورة.
- مدينة زوريخ في سويسرا.
- مدينة أوسلو في النرويج.
- مدينة تايبيه في تايوان.
- مدينة لوزان في دولة سويسرا.
- كذلك مدينة هلسنكي في فنلندا.
- ومدينة كوبنهاغن في الدانمارك.
- مدينة جنيف في سويسرا.
- مدينة أوكلاند في نيوزيلندا.
- كذلك ومدينة بيلباو في إسبانيا.
- ويوجد القائمة من المدن وعواصم العالم الذكية المستدامة مثل: موسكو في روسيا ، ومشهد في إيران ، وبرلين في ألمانيا، ومدريد وفالنسيا في إسبانيا ، وسان فرانسسكو في أمريكا، ساوث هامبتون في إنجلترا.
المدن الذكية في العالم العربي
ويوجد من المدن والدول العربية الذكية وهي خمسة مدن، وذلك بحسب معطيات المؤشر الدولي الصادر عن المعهد الدولي للتنمية الإدارية والتصميم في سويسرا وسنغافورا، ومن هذه المدن العربية الذكية:
- في المرتبة الأولى مدينة أبو ظبي: عاصمة دولة الإمارات العربية المتحدة، كما احتلت في الترتيب العالمي المرتبة (28).
- في المرتبة الثانية مدينة دبي: أيضا في دولة الإمارات العربية المتحدة، كما احتلت في الترتيب العالمي المرتبة (29).
- وفي المرتبة الثالثة مدينة الرياض: عاصمة المملكة العربية السعودية، كما احتلت في الترتيب العالمي المرتبة (30).
- في المرتبة الرابعة المدينة المنورة: أيضا في المملكة العربية السعودية، كما احتلت في الترتيب العالمي المرتبة (73).
- أما المرتبة الخامسة فمدينة الرباط: عاصمة المملكة المغربية، كما احتلت في الترتيب العالمي المرتبة (103).
معاير المدن الذكية
يتم تصنيف واختيار المدن الذكية حسب معاير قياسية معينة والتي من مؤشرات التنمية الإدارية للمدن، ويوجد جانب من التطور التكنولوجي في معالجة الضغوطات والتحديات الحضرية وبعد تعرض العديد من الدول إلي جائحة كورونا، ويعتمد على مدي تفهم السكان لجهود الدولة والتدابير الحكومية في مدنهم، وتفاعلهم معها، ومع ذلك يوجد خمسة معاير قياسية وهي:
- المجال الصحي.
- تدابير السلامة والأمن.
- الأنشطة والفعاليات.
- فرص التعليم العمل.
- المواصلات والتنقل.
- مدى الحكومة من محاربة الفساد ومراقبة نشاط المؤسسات والقائمين عليها.
ومع التطورات التي تحدث ومع التزايد السكاني فتحرص كل دولة من الدول الذكية والمدن العربية الذكية على أن توفر أفضل الخدمات والرعاية الصحية و كل ما يلزم من أجل السكان والمواطنين، كما وتحرص الدول على تأمين حياة أكثر تطور في مختلف المجالات.