محمد الحلبوسي شيعي ام سني، يعتبر محمد الحلبوسي من أشهر الشخصيات المعروفة في العراق حيث تولى العديد من المناصب الهامة التي ساعدته على كسب الشهرة بين الناس في الدول العربية، ويبحث الكثير من الناس عن ديانة محمد الحلبوسي والمذهب الذي يتبعه كونه من الشخصيات التي تمتلك مكانة مرموقة في الدولة من خلال المنصب الذي تولاه في الفترة الأخيرة، وهو من الشخصيات التي نالت على محبة الكثير من الناس في العراق.
من هو محمد الحلبوسي
هو محمد ريكان حديد علي الحلبوسي، ولد في قضاء الكرمة في العراق بتاريخ 4 يناير من عام 1981 م ليبلغ عمره 41 عاماً، ويقيم في الرمادي في العراق حيث قدم العديد من الإنجازات الهامة التي أدت الى تقدم الدولة في المجال العسكري، وهومن أبرز السياسيين المعروفين في العراق حيث تولى العديد من المناصب الكبيرة والتي من أهمها رئيس مجلس النواب العراقي ومحافظ الأنبار، ويعتبر أول رئيس مجلس نواب عراقي يفوز بدورتين متتاليتين منذ الانتخابات في عام 2005 م.
محمد الحلبوسي شيعي ام سني
يعتنق محمد الحلبوسي الديانة الإسلامية حيث يتبع المذهب السني بخلاف الاشاعات التي انتشرت من قبل العديد من الأشخاص التي تبين أن محمد الحلبوسي شيعي، ويعتبر من أبرز الشخصيات السياسية التي قامت بتقديم الإنجازات الهامة للدولة من خلال المناصب التي تولاها في حياته العملية، وهو من الشخصيات التي حصلت على العديد من المؤهلات العلمية التي ساعدته في امتلاك المكانة المرموقة بين الناس في العراق ما جعلهم يرشحونه الى منصب رئيس مجلس النواب العراقي.
مناصب محمد الحلبوسي السياسية
تولى محمد الحلبوسي العديد من المناصب السياسية الهامة في العراق ما ساعدته في تقديم الخدمات التي عملت على تقدم الدولة، ومن أبرز المناصب التي تقلدها محمد الحلبوسي ما يلي:
- عضو في نقابة المهندسين العراقيين.
- عضو في اتحاد رجال الأعمال العراقيين منذ عام 2012 م.
- شغل منصب عضو مجلس النواب للدورة الثالثة لعام 2014 م.
- عضو لجنة حقوق الإنسان في مجلس النواب العراقي لسنة 2014 و2015 م.
- عضو في اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي 2015 و2016 م.
- رئيس اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي 2016 و2017 م.
- شغل منصب محافظ الأنبار لسنتي 2017 و2018 م.
- فاز بمقعد في مجلس النواب لدورته الرابعة لعام 2018م.
- شغل منصب رئيس تحالف الأنبار.
ويعتبر محمد الحلبوسي من أشهر الشخصيات السياسية المعروفة في العراق ويمتلك المؤهلات العلمية الكبيرة ما ساعدته على الحصول على المناصب الهامة في الدولة، وهو من الشخصيات التي نالت على محبة الكثير من المواطنين في العراق.