ما هي قصة لمى الروقي ؟، تعتبر قصة لمى الروقي من القصص الغريبة التي حدثت في المملكة العربية السعودية والتي أثارت ضجة إعلامية كبيرة بين الناس في العديد من الدول العربية كونها من القصص الشبيهة لقصة سقوط الطفل ريان في المغرب العربي، ويبحث الكثير من الناس عن قصة لمى الروقي كونها من القصص العجيبة والتي جعلت الناس يصدرون هاشتاقات تضامناً مع الطفلة لمى الروقي والتي تمتلك ملامح الطفولة البريئة.
قصة لمى الروقي
تعتبر قصة الطفلة لمى الروقي من القصص والحوادث الغريبة التي حصلت في الوقت الأخير لأكثر من طفل في الوطن العربي، حيث كانت الطفلة لمى والتي يبلغ عمرها 9 سنوات تلعب مع اخوتها بجوار المنزل في المملكة العربية السعودية وسقطت أثناء اللعب في بئر ارتوازي يبلغ عمقه 200 متر وسرعان ما توجه والدها الى الحفرة الى أن وجد مساحة الفتحة تبلغ 50 سم مربع ولم يسمع صوت ابنته في الظلام، وقام بعدها بالاتصال على الدفاع المدني لإنقاذها ولم يجدوا أي دلالات على وجود بئر واستمرت محولات الحفر الى أن توفيت الطفلة حين عثروا عليها.
هل عثرو على لمى الروقي
قامت قوات الدفاع المدني في المملكة العربية السعودية بالبدء برحلة طويلة من البحث على الطفلة لمى الروقي والتي استمرت لمدة 13 يوم حيث عثروا على جثة الطفلة ميتة حيث سقطت في بئر يبلغ ارتفاعه 200 متر بعد الحفر الموازي للبئر حتى يصلوا الى القاع، حيث قام بعد ذلك والدها بمناشدة الجهات المسؤولة بوضع لافتات تحذيرية بجوار الآبار لمنع تكرار مثل هذه الحادثة مع الأطفال أثناء اللعب بعد التعرض لمأساة كبيرة بعد وفاة ابنته لمى.
قصة الطفلة لمي الروقي سجينة البئر منذ 13 يوما
قصة الطفلة لمى الروقي من القصص الغريبة والحوادث الخطيرة التي أحدثت ضجة إعلامية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة، حيث كانت الطفلة لمى تلعب مع اختها بجوار المنزل الى ان سقطت في بئر مياه يبلغ عمقه 200 م ثم ذهبت قوات الدفاع المدني في المملكة العربية السعودية استجابة لطلب والدها واستمرت في عمليات الحفر الموازية للبئر الى أن وجدوا الطفلة في قاع البئر جثة هامدة كونها لم تحصل على الأكسجين والغذاء لمدة 13 يوم في داخل البئر.
قصة الطفلة لمي الروقي سجينة البئر بالتفاصيل
كانت الطفلة لمى الروقي في الأيام الأخيرة باللعب بجوار المنزل مع أختها التي تبلغ من العمر 8 سنوات حيث كان عمر الطفلة لمى 9 سنوات ثم سقطت في حفرة صغيرة ولم تسمع اختها صوت لها حيث ذهبت لأبيها تخبره الى أن توجه الى الحفرة التي تبين بعد ذلك بأنها بئر ارتوازي يبلغ عمقه 200 م واتصل بعدها بالدفاع المدني حيث قامت قوات الدفاع المدني بالحضور برفقتهم كافة المعدات للقيام بالحفريات الحذرة بجانب البئر للوصول الى القاع، حيث وجدوا جثة الطفلة بعد 13 يوم من الحفريات متوفاة كونها لم تحصل على الأكسجين اللازم للتنفس والغذاء، وقاموا بدفنها بعد ذلك حيث قام والدها بمطالبة الجهات المعنية في المملكة بوضع لافتات تحذيرية بالقرب من الآبار حتى لا تتكرر هذه الحادثة مع الأطفال.
وتعد قصة الطفلة لمى الروقي من القصص الغريبة التي حصلت في الأيام الأخيرة والتي أثارت ضجة إعلامية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي في دول الخليج العربي حيث تعتبر من أغرب قصص الوفيات للأطفال.