المعيشة والسياحة في مونتريال – معلومات شاملة، هذه المدينة هي احد اهم واكبر مدن دوله كندا التي تتميز بالعديد من الموانئ البحرية الضخمة ولها منارات ثقافيه تعليميه في كثير من المجالات في كندا ، وتعتبر هذه المدينة هي ثاني مدينه بعد باريس سكانها يتحدثون الفرنسية ويعود تاريخ مونتريال الى الملاح الفرنسي كارتيه، حيث انه تمكن من الإبحار في نهر سان لوران و قام باكتشاف هذه الجزيرة، التي تسمى مونتريال في السادس عشر من القرن الميلادي.
مدينة مونتريال الكندية
- يعود تاريخ مونتريال إلى الملاح الفرنسي كارتييه ، الذي تمكن من خلال الإبحار في نهر سان لوران من اكتشاف جزيرة تسمى مونتريال في القرن السادس عشر الميلادي.
- وقعت مونتريال تحت تأثير الاحتلال البريطاني ، وبعد ذلك تم التوقيع على اتفاقية تابعة لكندا جعلتها تشهد العديد من التطورات والإنجازات التي ساعدت على نهضتها وتقدمها.
المواطنون
- يبلغ عدد سكان المدينة أكثر بقليل من مليون نسمة ، ومعظم سكان المدينة هم من فرنسا ، وهناك نسبة كبيرة من السكان من أصل بريطاني ، بالإضافة إلى بعض الجنسيات الأخرى من مختلف الدول الأوروبية.
- المدينة ليست خالية من الأصول العربية ، حيث يشكل العرب 1٪ من مجموع السكان هناك.
أجمل الأماكن للزيارة في مونتريال
يوجد في مونتريال العديد من الأماكن السياحية ، والتي تعد من بين أجمل أماكن السياحة في كندا ، والتي تحظى بجاذبية قوية لكثير من السياح من جميع أنحاء العالم ، وتتميز بطبيعتها الساحرة لوجود نهر سان لوران الشهير الذي يعطي إنه نوع خاص من الجمال ، ولا يسعنا إلا أن نذكر التقارب بين المباني الأثرية القديمة والحديثة التي تتحدث عن روعة التاريخ وجمال الحضارة عبر العصور المختلفة ، ومن أهم المعالم السياحية فيها:
أولًا: الحي الصيني
- عند زيارة الحي الصيني ، يمكنك العودة إلى الماضي وتذكر العمال الصينيين الذين قاموا ببنائه خلال فترة عملهم في المدينة ، لكنهم سرعان ما انتقلوا إلى مدن أخرى.
- يمكنك الاستمتاع بهدوء هذا الحي وتناول وجبات لذيذة أيضًا.
ثانياً: الجنة الخضراء
- مصطلح الجنة الخضراء هو أحد المصطلحات الشائعة في مونت رويال ، وهي الحدائق التي ترتفع إلى أكثر من 00 متر فوق سطح الأرض ، مما يجعل السائح يستمتع بالكثير من مشاهدة معالم المدينة من الأعلى ، ويمكنه يمكنك أيضًا التنزه في المناطق الخضراء والاستمتاع بالطبيعة بعيدًا عن الملوثات.
الثالث: شارع الشربروك
- يعتبر من أهم شوارع مونتريال حيث يضم العديد من المتاحف والمعالم الهامة ، وتحتوي المتاحف الموجودة فيه على معروضات مهمة وقيمة تحكي لك تاريخ المدينة وحتى تاريخ كندا ، وجامعة ماكجيل هي من أشهر جامعات المدينة.
رابعاً: الملعب الاولمبي
- التي استضافت الألعاب الأولمبية في سبعينيات القرن العشرين ، وعندما تزور الملعب ستستمتع كثيرًا بمشاهدة الزواحف والنباتات والحيوانات ، كما يمكنك التقاط صور تذكارية معها.
خامساً: الحديقة النباتية
- من أكثر المناطق جاذبية والتي تضم مجموعة من النباتات المنحوتة المصممة على شكل حيوانات وطيور وأشكال متعددة.
- ستستمتع أيضًا بالتجول بين أشجار الفاكهة ومشاهدة الطيور وهي تحلق من حولك والاستمتاع بالبحيرات هناك.
سادساً: كنيسة سيدة اللويزة
- واحدة من أقدم الكاتدرائيات في مونتريال ، حيث يمكنك مشاهدة عروض الصوت والضوء التي تحكي قصة اكتشاف المدينة وبنائها.
سابعا: شارع سان دوني
- إنه من الشوارع التي ستحتاج إلى زيارتها كثيرًا نظرًا لتوافر العديد من الأسواق والمطاعم والمقاهي فيها.
تعليم في مونتريال
- يوجد في مونتريال عدد من المدارس والجامعات مع العديد من طلاب المدينة.
- انعكست العلاقات المتوترة بين المقيمين من أصول إنجليزية وغير فرنسية ، حيث يعتقد الفرنسيون أن الفرنسية يجب أن تكون اللغة الرسمية للتعليم في مونتريال ، بينما يعتقد الكنديون أن على كل طالب اختيار اللغة التي يفضل دراستها.
الثقافة في مونتريال
- وهي مدينة ومركز ثقافي لكندا ، حيث تشتهر بإنتاج الأفلام والمسرحيات ، كما أنها ترعى العديد من المعارض والمهرجانات الفنية التي تجذب السياح من مختلف دول العالم لمشاهدتها.
المناخ في مونتريال
- تتميز المدينة بدرجات حرارة منخفضة جدًا في الشتاء وتساقط ثلوج ، بينما في الصيف لا تتجاوز درجة الحرارة درجة مئوية ، مما يجعل الطقس معتدلًا ومناسبًا للزيارة.
- على الرغم من تساقط الثلوج بغزارة خلال فصل الشتاء ، إلا أنها تتمتع ببنية تحتية قوية تساعدها على تحمل أي انخفاض في درجات الحرارة.
الاقتصاد في مونتريال
- وتعتبر من أهم المراكز في صناعة اللحوم وذلك بفضل موقعها في منطقة زراعية في مقاطعة كيبيك مما يجعل تربتها مناسبة للزراعة.
- وتعتمد في اقتصادها على صناعات كثيرة مثل صناعة معدات النقل والملابس والنفط.
المعيشة والسياحة في مونتريال – معلومات شاملة، تعتبر هذه المدينة هي ثاني مدينه بعد باريس سكانها يتحدثون الفرنسية ويعود تاريخ مونتريال الى الملاح الفرنسي كارتيه، حيث انه تمكن من الإبحار في نهر سان لوران و قام باكتشاف هذه الجزيرة.