قصه الطفلين المفقودين جواهر ووايل، تصدرت العديد من مُحركات البحث بشكل كبير على العديد من الصفحات الإجتماعيّة المُتنوعة بشكل عام، وحيثُ تداول النُشطاء بعبارات الغضب الشديد خصوصًا أنها عبّرت عن الانتقاد لمن قام بتصويرهم، يبحث عدد كبير من الجمهور عن أسباب الاختفاء الغامض وما هي القصة التي عبّر عنها النُشطاء بشكل عام، حيثُ يبحث عدد من الجمهور عن الأسس العمليّة التي يتم خلالها البحث عن حقيقة الخبر المُتداول بشكل عام على العديد من الصفحات الخاصة بالنُشطاء وكذلك رواد التواصل الاجتماعي، وسنقدم لكم ما هي قصة الطفلين المفقودين جواهر ووايل.
من هم المفقودين جواهر ووائل
تصدر مقطع فيديو على العديد من الصفحات الإجتماعيّة بشكل كبير خصوصًا أنها تُعبتر هذه اهانة للطفولة وانتهاك كبير للحقوق التي يجب التمتع بها التي تُعبتر عن عدم السيطرة والاستهزاء والإنتهازيّة التي تتمثل بها، أشارت بعض من المصادر أنه لم يتم تحديد الجنسيّة التي ينتمي لها الطفلين بشكل عام، إلا أن عمليّات البحث مُستمرة بعد عرض مجموعة من الصور الخاصة بها، عبّر هذا المقطع عن الغضب المُتواصل من قبل الجمهور الذي انتهز الفرصة بتحقيق الإنتقادات الكبيرة عبر التعليقات عند بث الفيديو، وسنقدم لكم أيضًا تفاصيل الهاشتاق الذي انطلق ومقطع فيديو له.
قصة المفقودين جواهر ووائل الحقيقية
تُعد هذه من القصص التي حققت الرواج الكبير على العديد من الصفحات الإجتماعيّة بشكل عام وحيثُ تضمن الفيديو أن الطفل عُثر عليه في السيارة ومُغلقة عليهم والجو شديد الحرارة، وحيثُ كانت السيارة مُغلقة وقامت بالعمل على تصويرها ومُساعدتها، وتمكن الطفل من فتح الباب ومُغادرة السيارة وهُم بحالة سيئة جدًا ولا يستطيعان السيرة على أقدامهم، وكان الطفل الذي يحمل اسم وائل في وضع حرج ويُرثى له، ولكن بروح باردة لم يتحمل المُصور للمقطع من إنقاذ حياتهم وهذا خرق واضح منه للإنسانيّة وتجرد كبير منها أيضًا، وهذه الضجة التي سببت موجة من الإنتقادية الكبيرة للشخص الذي تداول الفيديو بشكل عام.
فيديو المفقودين جواهر ووائل
تداول رواد التواصل الاجتماعي مقطع الفيديو الخاص بالمفقودين وسط انتقادات كبيرة للشخص الذي قام بتصويره لانه قام بالعمل على فتح الباب السيارة عليهم وسمح لهم بالخروج مشيًا في منطقة مجهولة، وقال لهم ارجعوا إلى بيوتكم ولم يقوم بمُساعدتهم بل استمر في التصوير وهذا ما أثار الغضب الكبير الذي تعرض له في ازاء هذه الحادثة، وبين أنه لو تأخر عليهم كادوا أن يختنقون في السيارة وفق الادعاءات التي بينها خلال مقطع الفيديو المُتداول على موقع التويتر.
يُذكر أن هُناك عمليّات بحث واسعة النطاق من أجل العثور على الطفلين الذين فقدت آثارهم بعد الخروج من السيارة وفتح الباب لهم من قبل أحد الأشخاص المارة، وقدمنا لكم قصة الطفلين جوهر ووائل.