في الشكل المجاور من نمط العلاقات تسمى، العلاقة الطردية عبارة عن علاقة بين أي مادتين اوص أي ساعتين او أي نسبتين أو أي نوع من أنواع العلوم قد تقع بينه هذه العلاقة و تشير هذه العلاقة إلى أنه كلما زاد مقدار أحد من طرفي العلاقة يزداد الطرف الآخر من العلاقة بكمية تساوي زيادة الطرف الأول و تطلق عليها بالعلاقة الإدارية لأنها تشير إلى اللحاق و المطاردة بين طرفين و يروج لينا أيضا العلاقة العكسية و هي مضادة للعلاقة الطردية حيث يحدث فيها تقليل مقدار أحد الطرفين و زيادة كمية الطرف الأخر و يكثر لدينا إستعمال هاتان العلاقتان في علم الفيزياء لتحديد العلاقة بين الطرفين.
أنماط و أقسام علم الفيزياء
يوجد لدينا العديد من الأنماط منها النمط الظاهري و هو عبارة عن تركيب ظاهري للكائنات الحية و هو عبارة عن مجموعة من الصفات و المفاهيم التي تختص بها للكائنات الحية مثل طريقة نمو الكائن و صفاته الفيزيولوجية و يتم التأكد و اكتشاف الأنماط الظاهرية من خلال الكشف عن الجينات و العوامل الخارجية و تقسم الفيزياء إلى عدة أقسام نذكر منها:
- الفيزياء الكلاسيكية: يقوم هذا النوع من المجالات بالتركيز على الأجسام ذات الحركة و الأجسام ذات القوة.
- الفيزياء الحديثة: يولي هذا النوع من الحال الأهمية للطاقة و المادة و طبيعتهما.
- النسبية: يعمل هذا النوع من المجالات على تفسير حركة الأجسام عن طريق السرعة العالية.
- الكهرومغناطيسية: يدرس هذا النوع من المجالات العلاقات التي تحصل بين الجسيمات المشحونة و مجلات أخرى منها المغناطيسية و الكهربائية.
انظر الشكل المجاور اي من نمط العلاقات تسمى
الأنماط الظاهرية الموسعة أي التي تشتمل على أنماط واسعة و عرفها أحد العلماء على أنها أنماط تشمل جميع البقايا التي تعمل الجينات على احداثها، و أشهر العلاقات هي العلاقة الطردية و العكسية، في الشكل المجاور من نمط العلاقات تسمى.
إجابة السؤال:
علاقة طردية.
من المعلوم أن الأنماط الظاهرية تمتلك العديد من الخصائص التي يعمل الكائن الحي على إظهارها فينطلق عليه مفهوم الصفات الموروثة لأنها ايضا تمتلك العديد من الصفات فبعض الدراسات تطلق عليه مسمى علم المظاهر، و يعد علم المظاهر من العلوم التي يتم الاهتمام بعملية تدريسها لانها تستعمل للتعرف على المتغيرات الجينومية التي تعطي تأثير على بعض الأنماط الظاهرية و يمثل علم المظاهر جزءا لا يتجزأ من مشروع جينوم البشري و هو مهم جدا لإنتاج العقاقير و مجاله في الطب.