ما هو اهم ما انجزته جمعية اصدقاء البيئة في مجال جماية المياه من التلوث

ما هو اهم ما انجزته جمعية اصدقاء البيئة في مجال جماية المياه من التلوث، تعد المياه في صميم التنمية المستدامة وهي ضرورية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية والنظم الإيكولوجية الصحية وبقاء الإنسان نفسه، حيث إنه حيوي للحد من العبء العالمي للمرض وتحسين صحة ورفاهية وإنتاجية السكان، كما وإنه أساسي لإنتاج مجموعة من المزايا والخدمات للناس والحفاظ عليها، وتعد المياه أيضًا في صميم التكيف مع تغير المناخ، حيث تعمل كحلقة وصل أساسية بين نظام المناخ والمجتمع البشري والبيئة، فالماء مورد محدود ولا يمكن الاستغناء عنه وهو أساسي لرفاهية الإنسان، حيث إنه قابل للتجديد فقط إذا تمت إدارته بشكل جيد.

اهم ما انجزته جمعية اصدقاء البيئة في مجال جماية المياه من التلوث

اليوم يعيش أكثر من 1.7 مليار شخص في أحواض الأنهار حيث يتجاوز النضوب من خلال الاستخدام التغذية الطبيعية، وهو اتجاه سيعيش فيه ثلثا سكان العالم في بلدان تعاني من الإجهاد المائي بحلول عام 2025، ويمكن أن تشكل المياه تحديًا خطيرًا للتنمية المستدامة ولكن تدار المياه بكفاءة وإنصاف، ويمكن أن تلعب دور تمكين رئيسي في تعزيز مرونة النظم الاجتماعية والاقتصادية والبيئية في ضوء التغيرات السريعة وغير المتوقعة، ومن خلال التالي نتعرف على الجواب، وهو:

الجواب/

• “النشاط التي يدعم الأفراد بتوزيع النفايات بأكياس مختلفة تشمل كل نوع في باكيت خاص مثل كيس لبقايا الأكل والأغذية وأخر للعب الفارغ والأخر للأوراق”.
• “دورها الكبير في الاهتمام بمشروع تدوير النفايات وإعادة صناعتها والتي قلل من نسبة خروج النفاثات المضرة بالصحة”.
• “قيامها بنشاط توعية ضد التلوث الورقي الحاصل بين فئة الطالب”.

ما هي آثار تلوث المياه

الأمراض في البشر، حيث شرب أو استهلاك المياه الملوثة بأي شكل من الأشكال له آثار وخيمة على صحتنا، إذ يسبب التيفود والكوليرا والتهاب الكبد والعديد من الأمراض الأخرى، كما و تدمر النظم البيئية، مثل: النظم الإيكولوجية ديناميكية للغاية وتستجيب حتى للتغيرات الصغيرة في البيئة.

تعتبر الزراعة إلى حد بعيد المستهلك الأكثر عطشًا للمياه على مستوى العالم، حيث تمثل 70٪ من عمليات سحب المياه في جميع أنحاء العالم، وعلى الرغم من أن هذا الرقم يختلف اختلافًا كبيرًا عبر البلدان، فالزراعة البعلية هي نظام الإنتاج الزراعي السائد في جميع أنحاء العالم، وإنتاجيتها الحالية  في المتوسط  تزيد قليلاً عن نصف الإمكانات التي يمكن الحصول عليها في ظل الإدارة الزراعية المثلى.