من هو يزيد الخليوي السيرة الذاتية، يزيد الخليوي الذي علا صداه في الآونة الأخيرة على مواقع التواصل الإعلام المختلف، بسبب قيادته لطائرة مدنية مأهولة بالركاب والذي قام بدوره بتسجيل فيديو خاص من قمرة القيادة لمناظر يراها الطيار يوميا أثناء تنقله بين الدول وسفرياته، حيث وثق يزيد الكثير من لحظات الهبوط له بالطائرة والتي كان اخرها في مطار أبها السعودي، وبسبب هذه الفيديوهات الجميلة لقى الخليوي الكثير من المحبين والمعجبين له من كافة الدول العربية.
يزيد الخليوي السيرة الذاتية
يريد الخليوي نشا وترعرع في مدين الرياض عاصمة السعودية، والذي كان تعليمه منصبا عن الطائرات وصيانتها وكل ما يتعلق بها، فحدث ذلك وفقا لتحقيق حلم وهدف أراد الوصول إليه، في هذه الأثناء عمل يزيد كبداية في مجال الطائرات بالصيانة ومن ثم انتقل إلى قيادة الطائرات بكل احترافية ومهارة بسبب شهاداته وخبرته الدراسية، والذي كان يعرج الخليوي على ان قيادة الطائرة ليست بالصعوبة الكافية وإنما يجب الحرص والحذر أثناء قيادتها.
يزيد الخليوي ويكيبيديا
اشتهر يزيد الخليوي بفيديوهات الرائعة التي كان يشاركها على صفحته الرئيسية على مواقع التواصل، إذ كان يعرض مشاهد رائعة وجميلة من شباك قمرته الرئيسية لطائرة من سحب وغيوم وجبال ونحو ذلك، فيزيد اليوم يمارس هوايته أو موهبته التي يحب ويريد، كما ويمد الطيار يزيد بالمعلومات حول كيفية الهبوط ودرجة صعوبته على أي مدرج.
كم عمر يزيد الخلوي
عمر يزيد الخلوي في الثلاثين من عمره بالنظر إلى ملامحه، ولكن في الأيام القليلة نشر الطيار فيديو يوثق من خلاله هبوطه في مطار أبها الدولي والذي يقع في المملكة السعودية، وذلك بوجود السحب الضبابية والدخانية، والذي أثار هذا الفيديو اعجاب الكثير من محبين الطيران والطائرات، والذي علق عليه بجملة” أن هذا ما يراه الطيار أثناء هبوطه”، الأمر الذي جعل هناك صدى إعلامي كبير بخصوص هذا الفيديو الرائع.
رابط الفيديو لهبوط الطيار يزيد الخليوي
من خلال صفحة الطيار يزيد الخليوي تستطيع مشاهدة لحظة هبوط الطائرة بقيادة الخليوي، والذي توثق مهارة واحترافية الطيار لقيادته وهبوطه بالطائرة، والتي كان يحمل معه ركاب بالمئات، إذ أن الطائرة التي يقودها يزيد مأهولة ومدنية من تلك التي تستخدم لسفر لدول أخرى، ومن خلال الرابط هنـــــــــا تستطيع مشاهدة مقطع الفيديو.
وختاما تعتبر مهنة الطيران من المهن الصعبة التي يتطلب من الشخص أن يحصل على شهادة عليا في مهنة الطيران، وذلك لما فيها من خطورة لأنها تحمل فيها أرواح كثيرة.