يجب على المسلم ان يجمع بين الخوف والرجاء وضح دلاله الحديثين على ذلك، هناك العديد من الأسئلة والانشطة الدراسية، التي تأخذ طابع الأهمية لمقررات الدراسات الإسلامية، ودائما ما نجد أن هناك بعض الأنشطة التي تأخذ اهتمام الكثير من الأفراد منها النشاط والسؤال التالي والذي ينص على وجوب الإنسان المسلم في الجمع بين الخوف والرجاء، من أجل التوضيح بالدليل بين الحديثين على ذلك وهي المعلومة التي نريد توضيحها في سياق دراسة درس من أعمال القلوب للدراسات الثانية.
من أعمل القلوب الخوف والرجاء وحسن الظن بالله والتوكل على الله وضح ذلك
يجب على الإنسان المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء وجاء هنا معنى الرجاء أن يكون مع بذل الجهد وحسن التوكل على الله مع إمكانية الحصول عليه أما التمني، يكون بطلب حصول الشئ الذي يصعب حصوله أو يستحيل وهي المصطلحات التي تم توضيحها بأحاديث السنة النبوية، وفي سياق الحديث للصحابي الجليل عبدالله بن مسعود الهذلي الذي كناه الرسول بأبي عبد الرحمن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :” لرجل عبدالله أثقل في الميزان يوم القيامة من أحد” وهو الحديث النبوي الشريف الذي يوضح كافة المعاني والإرشادات التي توصل إلى الجنة من خلال الأعمال الصالحة وتقوى الله أحد أهم المعاني المطلوبة.
يجب على المسلم ان يجمع بين الخوف والرجاء وضح
يجب على الإنسان المسلم أن يجمع بين الخوف والرجاء من خلال تقوى الله وهي أحد المفاهيم التي تم توضيحها بالتفصيل في مقرر درسات إسلامية لبيان مدة الأهمية بين الخوف والرجاء والعمل الصالح بالإضافة إلى التنمي وهم من الأشياء الأساسية في قبول الأعمال عند الله سبحانه وتعالى.
- الإجابة الصحيحة : انه اشتمل لى الوعد والوعيد المقتضين للرجاء والخوف.
الجدير بالذكر أن الخوف والرجاء يشتملان على الوعد والوعيد الذي يتمناه الإنسان المسلم من خلال تحقيق ما يتنمى من الله عز وجل وهذه الحالة تتم من خلال الرجاء والذي يتم بالدعاء والتوجه إلى الله سبحانه وتعالى واليقين، بأن الله هو قادر على أن يجب حياة الإنسان المسلم كلها سعادة بطلب ما يتنماه الإنسان المسلم.