هل سبونج بوب مثلي ؟

هل سبونج بوب مثلي ؟، الشخصية الكرتونية المميزة سبونج بوب التي يعشقها الجميع، من الشخصيات المميزة التي يفضل مشاهدتها ملايين الأفراد من مختلف الفئات العمرية ومن كافة أنحاء العالم، سبونج بوب الكرتون الذي عشقه الجميع واستمتع برؤية، يشاهده الصغير والكبير ومن منا لا يفضله، ولكن في اللحظة التي ينغمس بها الأطفال خلال مشاهدة الأفلام الكرتونية، تكون الأم قد جربت شعور الراحة والاسترخاء، والجدير بذكره أن خلال هذه المشاهدة البريئة يمرر الحاقدون على الإسلام بعض الرسائل الضمنية التي تغير المعتقدات والرموز الإسلامية.

هل كرتون سبونج بوب يدعم المثليين

ضجت منصات التواصل الاجتماعي بهاشتاقات تحمل اسم سبونج بوب وصوراً تشير إلى أنه يدعم المثلية الجنسية، وتم وصفه بأنه يرتدي ملابس نسائية، مايع، خجول، ويخاف بسرعة، والجدير بالذكر أن هناك العديد م الحلقات والأدوار التي تم تمثيلها في كرتون سبونج بوب التي كانت تمهد إلى مثلية سبونج بوب، من بينهما أن لهما مشهداً ينام كلاً من سبونج بوب وشفيق في سرير واحد، وقال أحد رواد السوشيال ميديا عبر التويتر: ” حب سبونج بوب لشفيق كان واضح، بس إحنا الي كنا غافلين”.

سبونج بوب مثلي الجنس

سبونج بوب يدعم المثلية والدليل على ذلك الإعلان الذي قام به مؤخراً والذي يبين المثلية بشكل بارز، وما تجدر الإشارة إليه أن هذا الإعلان أثار غضباً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي وفي الشارع العربي الإسلامي، فدعوا إلى مقاطعة مشاهدة سبونج بوب، وعبروا عن تحول إعجابهم لشفيق ومبغض سبونج بوب، شفقي إحدى شخصيات العمل المعروفة بالهدوء والبؤس، وتصدر منصات التواصل الاجتماعي اسم بسيط بشكل كبير، ومحاربة ومقاطعة سبونج بوب، واصبح شفيق قائمة الأعلى تداولاً في المملكة السعودية.

سبونج بوب وميوله الجنسي

أصبح الجدول حول هوية سبونج بوب الجنسية منذ عام 2002، وما أصار الجدل هو احتوائه على مشهد آخر أن سبونج بوب وبسيط تبنيا طفلاً في إحدى الحلقات وكأنما كانا زوجين، وذلك أيضا يشير إلى المثلية ولكن العقول غفلت عن ذلك، واستمرت الأمهات تترك الأطفال يشاهدون هذه المقاطع التي لا تليق بالدين الإسلامي، والتي تقصد النيل من العقيدة الإسلامية، ودعم المثلية وغيرها من المشاهد الأخرى التي حاول الغرب إقناع الأطفال بأنها صحيح، والقيام بغسل دماغ لهم من خلالها.

سبونج بوب يدعم المثلية والدليل على ذلك الإعلان الذي قام به مؤخراً والذي يبين المثلية بشكل بارز، وما تجدر الإشارة إليه أن هذا الإعلان أثار غضباً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي وفي الشارع العربي الإسلامي