هل توجد دراسة يوم 22 فيفري 2022، من المناسبات الوطنية المميزة في الجزائر مناسبة ذكرى الحراك الشعبي الجزائري الذي يصادف الثاني والعشرين من فيفري من كل عام، وتعتبر هذه المناسبة من المناسبات الوطنية المميزة والبارزة في الجزائر، والتي يتم بها العديد من الطقوس والفعاليات العديدة التي تتم في الجزائر، وهو من الايام والمناسبات الوطنية التي ينتظرها الجزائريون على أحر من الجمر، كون أن هذا اليوم يحمل ذكرى الحراك الشعبي، وهنا سنتعرف على هل توجد دراسة يوم 22 فيفري 2022.
يوم الحراك الشعبي في الجزائر
تعتبر ذكرى يوم الحراك الشعبي هي من أبرز المناسبات الوطنية التي يتم إحيائها في الجزائر، والتي تعتبر من المناسبات المميزة التي تعبر عن الاعتزاز والفخر بالقادة الجزائريين والتعاون الجزائري في هذا اليوم المميز، الذي تم فيه الحراك الشعبي في الجزائر، وبدأت الجزائر بالاحتفاء بهذا اليوم البارز الذي تم فيه خروج الجزائريون في الثاني والعشرين من فيفري لعام 2019 ضد الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة، والذي قام بعدها بتحقيق مطالبهم السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
هل يوم 22 فيفري عطلة مدفوعة الأجر
يعتبر اليوم الوطني يوم الحراك الشعبي الذي تم الإعلان عنه من قبل الرئيس الجزائري الذي أقر يوم الثاني والعشرين من فيفري هي إجازة وعطلة رسمية مدفوعة الأجر، حيث أنه أطلق على هذا اليوم اسم “اليوم الوطني للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية”، وأكد الرئيس في تصريحه أن هذا الخبر سيتم تأكيده ونشره في الجريدة الرسمية وسيتم الاحتفال به بشكل سنوي بين أبناء الشعب الجزائري في هذا اليوم العظيم.
هل توجد دراسة يوم 22 فيفري
في الثاني والعشرين من فيفري لعام 2019، خرج الجزائريون ضد ترشيح الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة، وتوسعت المطالب ضده لتشمل الحقوق السياسية والاجتماعية والاقتصادية الخاصة بهم، وكان هناك العديد من التظاهرات ليتم تأجيل مواعيد الانتخابات الخاصة بذلك، وتم تنظيم انتخابات الرئاسة في الثاني عشر من ديسمبر الماضي ضمن الحراك الشعبي الذي الذي قاد مجموعة من الوزراء السابقين للسجن، جعل عبد المجيد تبون يوتلى رئاسة الجزائر.
لا توجد دراسة يوم 22 فيفري 2022، حيث أقر الرئيس الجزائري تبون بوتلي يوم الثاني والعشرين من فيفري هي إجازة وعطلة رسمية مدفوعة الأجر، حيث أنه أطلق على هذا اليوم اسم “اليوم الوطني للأخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية”.