تعبير

موضوع انشائي عن مدينة أصيلة ومعلومات هامة

موضوع انشائي عن مدينة أصيلة ومعلومات هامة

موضوع انشائي عن مدينة أصيلة ومعلومات هامة، كتابة المواضيع الإنشائية من الطرق التي تستخدمها معظم المدارس مع مختلف المراحل التعليمية لتنمية قدراتهم على التعبير عن أفكارهم وصياغتها على شكل عبارات وكلمات تحمل ومعنى واضح، وهي احدى مراحل تأهيلهم لكتابة الأبحاث والتقارير والمواضيع الأكثر تعقيدا وشمولية لذلك يجب التركيز على هذه الطريقة التعليمية، في هذا المقال سنتعرف معا على موضوع انشائي عن مدينة أصيلة ومعلومات هامة.

مدينة أصيلة

المعروفة باسم “أصيلة” و “أصيلة” و “أزيلا” و “أرزيلا” ، وهي مدينة تقع في المملكة المغربية ، شهدت تلك المدينة تحولات جذرية في المرافق العامة والبنية التحتية والتحضر على مدى ثلاثة عقود ، مما جعلها تتحول إلى مدينة سياحية والمدينة الثقافية تجذب الناس من جميع أنحاء العالم.

عُرفت المدينة في العهد الفينيقي باسم (زيلي) أو (زيليس) ، وتحولت إلى (أصيلة) بعد التحضر الإسلامي الثاني.

يقطن هذه المدينة حوالي مليون نسمة ، وتعتبر مركز إشعاع ثقافي في المغرب ، حيث يوجد بها أكبر المعارض الفنية المفتوحة في المغرب ، وتتميز بطرازها المعماري الأندلسي.

كما تسود المدينة طابع البحر الأبيض المتوسط ​​مما يجعلها فريدة ومميزة. إنه مزين بمنازل ذات جدران بيضاء مع لمسة زرقاء للأبواب والجدران. تُعرف الأسماك أيضًا بأنها طعام مشهور في تلك المدينة.

موضوع انشائي عن مدينة أصيلة ومعلومات هامة
موضوع انشائي عن مدينة أصيلة ومعلومات هامة

تاريخ مدينة أصيل

يعود تاريخ إنشاء مدينة أصيلة إلى عام 00 قبل الميلاد. سكنها في بداية نشأتها البربر ، ثم دخلها الفينيقيون والقرطاجيون ، وبعد ذلك تحولت إلى قلعة رومانية تسمى زيليس. تربطها بالمدن الساحلية الأوروبية ، وفي عهد الفينيقيين كانت تعتبر من أهم المراكز التجارية ، ثم احتلها البرتغاليون في سنة ، ثم هجرها في سنة بسبب أزمة اقتصادية ، و وهكذا استعادها المغاربة في عهد مولاي إسماعيل بشكل عام ، ثم احتلت إسبانيا المغرب من سنة إلى أخرى ، لكن الأصل استعاد من عامة الإسبان.

الموقع الجغرافي لأصيلة

تقع مدينة أصيلة المغربية على بعد كيلومتر جنوب طنجة ، في منطقة تعرف باسم سهيلة على الساحل الأطلسي ، ويحيط بها نهر الحلو ومصبه على ساحل المدينة ، بمساحة تصل إلى كيلومتر مربع.

المدينة لديها شاطئ ساحلي طويل. كم ، وبها شواطئ رملية مثل العوينة ، وباراديس ، وسيدي مغيث ، ويوجد على طول الساحل صخور تصلح لتعشيش الطيور البحرية ومنها طيور النورس.

المعالم الأصيلة

  • وتحتوي أسوار أصيلة على ثلاثة أبواب هي: باب البحر ، وباب القصبة ، وباب الحمر.
  • ويوجد قصر الريسوني الذي يعد من أهم معالم المدينة ، ثم تحول بعد ذلك إلى قصر للثقافة ، ويتميز بعمارته ونقوشه الإسلامية.
  • يقع بالقرب من باب البحر في أصيلة وميدان وبرج القمرا ، ويعتبر من أبرز معالمها التاريخية.
  • يمكن الوصول إلى برج القريقية المطل على المحيط الأطلسي من خلال ميدان الاتجاه الذي يعد من أهم الساحات الأصيلة.
  • فهي موطن لمركز الحسن الثاني للمنتديات الدولية ، والذي يستضيف الكتاب والمفكرين من جميع أنحاء العالم.
  • المدينة القديمة محاطة بأسوار تعود إلى العصر البرتغالي منذ أواخر القرن الخامس عشر.
  • يقع Paradise Beach في جنوب أصيلة ، وهو أحد شواطئها الساحرة.
  • بها مسرح دائري كبير ومكتبة مميزة بناها الأمير بندر بن سلطان وتعرف هذه المنطقة بكلية السلطان.
  • بني المسجد في القرن الثالث الهجري ، وله شكل مستطيل ولون أبيض ، وله صوامع مثمنة الأضلاع على الطراز الأندلسي ، وهو من المعالم الدينية المهمة في المدينة.

معلومات سريعة عن أصيلة

  • سمي بالمتحف المفتوح نظرا لآثاره التي تعود إلى الحقبة الاستعمارية الإسبانية والبرتغالية.
  • يمكن زيارتها في يوم واحد كمدينة صغيرة.
  • كانت تسمى مدينة الفنون لأنها تضم ​​أكبر صالة عرض فنية مفتوحة في المغرب.
  • يسكنها عدد قليل ، وبالتالي فهي مناسبة للابتعاد عن الزحام والضجيج والشعور بالاسترخاء.
  • يحتوي على أفضل المطاعم التي تقدم المأكولات البحرية.
  • بها شواطئ صخرية تمثل مكانًا مميزًا لمحبي الصيد.
  • مناخها جاف وحار معتدل في الصيف وبارد معتدل في الشتاء.
  • حصلت على جائزة الآغا خان للعمارة.
  • وهناك مقاهي لا تنام ، حيث تظل مليئة بالزوار ، ويشربون الشاي الأخضر بالنعناع ، وهو دليل على كرم أهلها.
  • يقوم نشاطها الاقتصادي على الصيد الساحلي.

تؤثر المدن في حياة وشخصية الأشخاص الذين يعيشون فيها سواء بشكل إيجابي او سلبي، وكتابة المواضيع التعبيرية عن المدن تساعد على تفريغ هذه الأفكار وتعلم الطريقة الصحيحة لصياغتها بطريقة مفهومة وفهم الأفكار التي تدور في ذهن الكاتب.

السابق
قصة رواية تزوجت من ابن صاحب ابي جميع الفصول
التالي
من هي زوجة طارق عامر ويكيبيديا

اترك تعليقاً