من هي سلمى أبو ضيف، الفنانة المصرية المتألقة والتي استطاعت حجز مكانة لها بين الكبار في فترةٍ قصيرة عملت خلالها على تشكيل باكورة من الأعمال الفنية المتعددة، سلمى أبو ضيف صاحبة الـ27 ربيعاً طوَّرت خلالها موهبتها ومهاراتها الفنية على صعيد السينما والدراما، واستطاعت اكتشاف نفسها لتعريف الجمهور بمن هي سلمى أبو ضيف وما تمتلكه من مقومات فنية غاية في الروعة جعلت منها أيقونة فنية وعصرية في جمهورية مصر العربية خلال سنوات عملها القليلة في الميديا والفن.
سلمى أبو ضيف السيرة الذاتية
من هي سلمى أبو ضيف، هي الفنانة المصرية المعروفة “سلمى أبو ضيف” من مواليد العاصمة المصرية “القاهرة” حيث وُلِدت في الثاني من فبراير للعام 1994مـ، وتبلغ من العمر 27 عاماً، بدأت حياتها الفنية في سنِ صغير حيث عملت كمقدمة برامج في راديو “رحاب FM” وهي في السادسة عشر من عمرها، واستطاعت خلال هذه الفترة أن تُثبِت نفسها في الإذاعة لتنتقل إلى العمل في مجال عروض الأزياء بالتزامن مع دراستها الجامعية في جامعة مصر الدولية، حيث تخصَّصت في الإعلام، ومن ثم أصبحت نجمة غلاف مجلة “فوغ أرابيا” مع مجموعة من الفنانات، وعلى صعيد التمثيل فكانت انطلاقتها في العام 2017مـ، من بوابة مسلسل “حلاوة الدنيا”.
إصابة سلمى أبو ضيف بحروق في جسدها
بالحديث حول من هي سلمى أبو ضيف فإنها قد تصدَّرت مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الأخيرة بعد انتشار خبر يُفيد بأنها تعرَّضت لحروق كبيرة في أنحاء متفرقة بجسدها، ولم يكُن الأمر حادث عرضي فحسب، بل تكرَّر المشهد في أكثر من إصابة خلال الأيام الأخيرة عانت بها من قطع في شفتاها وقُرحة في المعدة وبعد الإصابات الأخيرة، ورجَّحت الفنانة بأن ما يحدُث سببه الحسد وذلك بعدما نشرت سورة الفلق على القصة الخاصة بها في أنستقرام، مما جعلها تتصدَّر المشهد بعد سلسلة الإصابات التي تعرَّضت لها في فترة زمنية قصيرة.
زوج سلمى أبو ضيف
تكرَّرت الشائعات حول من هي سلمى أبو ضيف وطبيعة حياتها وعلاقتها في المجال الفني بالفنان أحمد مالك؛ لكنها نفت ذلك وأكَّدت بأنهما مجرَّد أصدقاء، وعن زواجها من المسيحي “إيمانويل آرنوت” مدير مجلة “فوغ أرابيا” فقد نفت ذلك وأكدَّت بأن علاقة الصداقة التي تربطهما قوية جداً وأنها تُقابله دوماً عندما تذهب إلى دبي فهي لا تعرف أحداً آخر هناك.
بالتالي نكون قد عرفنا من هي سلمى أبو ضيف وتعرَّفنا على كافة التفاصيل الخاصة بحياتها الفنية والشخصية خلال الفترة الحالية، وما تُعانيه بسبب الحروق التي طالت جسدها في الآونة الأخيرة.