من هو مؤسس مدرسة ابولو، يحتاج الإنسان عبر تاريخه الكثير من العلوم، والتي تعتبر أساس مهم في حياة أي فرد من خلال المعرفة والثقافة العقلية الكبيرة لأي إنسان على وجه الأرض، وهي التي تعتبر عملية تسيير واكتساب معرفي من مهارات ومبادئ ومعتقدات وعادات مختلفة، ومن وسائل التعليم يوجد العديد منها كالرواية والقصص والنقاشات المتنوعة بمواضيع مختلفة، والتدريس كطريقة تعلمية أساسية والتدريب والبحث العلمي الذي يعتبر موجه، وهو من إرشاد المعلمين ونصح المتعلمين والذين من الممكن أن يعلموا أنفسهم أيضا.
ما هي المدرسة
يحتاج الإنسان دائما لمكان يتلقى فيه التعليم بشكل دائم وبصورة تعتبر مستمرة ودورية، والمدرسة أحد الأماكن التعليمية والتي تعتبر مؤسسة تعليمية يتعلم فيها التلاميذ أو متلقي العلوم والدروس المخلتفة، وهي التي تكون على عدة مراحل مختلفة، والتي تبدأ من مرحلة الإبتدائية وهي المرحلة التأسيسية، ومن ثم المتوسطة والإعدادية والثانوية والجامعية، وهر في الكثير من الدول تعتبر مراحل إجبارية التعليم، وهي مراحل الفرد من الطفولة وهو ما تعتبره الدولة إنسان يعتبر إستثمار كامل للدولة في المستقبل.
تحدث عن مدرسة أبولو
ظهرت المدارس عند العرب قديما، ويعتبر العرب من القوميات التي إهتمت بالمدارس والتعليم الدراسي، وهي التي كانت تأخذ شكل الأدب العربي، وهي التي أسسها أحد زكي أو شادي، والذي هو ولد في العام 1892 للميلاد، وهو ذو جنسية مصرية وهو من ضمن الشعراء الذين يهتمون بالوجدان من شعراء مصر والوطن العربي، ومر على المردسة العديد من الرواد الأدبيين والشعراء، وهم إبراهيم ناجي وعلي محمود طه وأبي القاسم الشابي وغيرهم الكثير من الرواد الكثر.
تعتبر المدارس والتعليم أحد أهم المراكز التي توجد في حياة الناس، فهي تعتبر مركز ثقافة الإنسان وتعليمه الكبير، وهي التي من الأصل بدأت من العصور القديمة والكلاسيكية، وبدأت المدارس رسميا منذ عصر اليونان القديم.