من هو فيصل كرامي السيرة الذاتية، فيصل كرامي هو أحد الشخصيات السياسية في الساحة اللبنانية الذين حدثت إثارة تتعلق بهم في الساحة اللبنانية حيث أنه تعرض للكثير من محاولات الاغتيال، ولعل ما أعاده الى الواجهة الاعلامية اللبنانية هو زواجه قبل أيام الذي يعتبر الزواج الثاني في حياته، وفي هذا المجال سوف نتحدث عن الكثير من الأمور التي تتعلق في حياة فيصل كرامي بشكل مفصل من خلال فقرات متناسقة من هذا المقال على النحو التالي.
فيصل كرامي السيرة الذاتية
فيصل كرامي هو شخصية سياسية تقلد الكثير من المناصب في الدولة، يبلغ من العمر حوالي 51 عام حيث انه ولد بتاريخ 26 سبتمبر عام 1970 ميلادي في محافظة طرابلس في لبنان، كبر وترعرع في لبنان وتلقى العلوم الدنيا فيها وبعد حصوله على الثانوية العامة انتقل إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتكملة العلم في جامعة وايندز، وفي سياق آخر تقلد فيصل كرامي الكثير من المناصب الأهلية والرسمية خلال حياته كان أبرزها توليه وزير الشباب والرياضة اللبناني.
ما هي ديانة فيصل كرامي
هناك الكثير من الإعلاميين الذين تحدثوا عن السيرة الذاتية للنائب كرامي، والذين تناولوا الكثير من المعلومات الخاطئة التي تتعلق في ديانته حيث ان عدد كبير منهم قال ان الوزير كرامي يعتنق الديانة الاسلامية المذهب الشيعي، وهذه المعلومة غير صحيحة، حيث أنه يعتنق الديانة الاسلامية المذهب السني وقد ولد لأسرة تنتمي كلها الى هذا المذهب، ويعتبر من أكثر الأشخاص الذين تلقوا دعم من تيار المستقبل الذي يمثل المذهب السني في لبنان.
فيصل كرامي في العمل
منذ ان تخرج فيصل كرامي الى هذه اللحظه عمل في الكثير من المناصب التي لها تأثير في الدولة، منها ما هي مناصب رسمية ومنها ما هي مناصب حزبية وأهلية، وفي هذا السياق سوف نستعرض أبرز هذه المناصب من خلال قائمة نقطية على النحو التالي:
- عضو بارز في تيار الكرامة.
- تم تعيينه وزيرا في الحكومة اللبنانية عام 2011.
- تم انتخابه نائبا في البرلمان اللبناني.
- عضو مجلس إدارة جمعية المنار اللبنانية.
- رئيس جمعية نادي الرياضة والأدب.
- رئيس المجلس التنفيذي لحزب التحرير العربي.
وهناك الكثير من المناصب التي تقلدها ولكن قمنا باستعراض بعضها نظرا لكثرتها.
الى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي تحدثنا من خلاله عن شخص النائب و الوزير فيصل كرامي حيث اننا تحدثنا عن تفاصيل حياته وعن المناصب التي تولاها في مسيرته المهنية من خلال فقرات المقال الثلاث.