الشخصيات

من هو عثمان مجلي ويكيبيديا

من هو عثمان مجلي ويكيبيديا

من هو عثمان مجلي ويكيبيديا، برز في الجمهورية اليمنية مجموعة من الشخصيات المميزة التي استطاعت تحقيق شهرة كبيرة من خلال الأعمال البارزة التي قامت بها، ومن أبرز هذه الشخصيات البرلماني اليمني البارز عثمان مجلي أحد أبرز شيوخ القبائل في محافظة صعجة، تم انتخابه عضواً في مجلس النواب اليمني عام 1997، وهو من الشخصيات الرائدة التي استطاعت تحقيق عدد كبير من الإنجازات في حياته من خلال أعماله البارزة، وهنا سنتعرف على من هو عثمان مجلي.

عثمان حسين مجلي ويكيبيديا

البرلماني اليمني عثمان حسين مجلي أحد أبرز شيوخ القبائل في محافظة صعدة في اليمن، وهو من أبرز أعضاء النواب في اليمن، ويعتبر مجلي من الشخصيات البارزة التي لها شهرة كبيرة في مختلف الأنحاء اليمنية، وحقق النجاحات والإنجازات المتعددة التي حققها في حياته المهنية، فقد شارك عثمان في مؤتمر جنيف بشأن اليمن عام 2015، وكان في صف حكومة الرئيس عبد ربه منصور هادي وحلفائه.

عثمان مجلي السيرة الذاتية

عثمان مجلي من أبرز الشخصيات التي لها شهرة كبيرة في اليمن والذي استطاع تحقيق الإنجازات البارزة من خلال المناصب الرفيعة التي شغلها، ومن خلال الأعمال البارزة التي قام بها وأثبت بها شخصيته، وتتلخص السيرة الذاتية لعثمان مجلي بالآتي:

  • الميلاد: 1970 (العمر 51–52)
  • مكان الميلاد: العبدين، محافظة صعدة.
  • الجنسية: اليمن
  • المهنة: عضو مجلس النواب اليمني, وزير الدولة لشؤون مجلسي النواب والشورى
  • الحزب: المؤتمر الشعبي العام
  • اللغات: العربية

أبرز إنجازات عثمان مجلي

قام البرلماني اليمني عثمان مجلي بتحقيق العديد من الإنجازات المميزة التي استطاع من خلالها نيل المكانة الرفيعة في الأوساط اليمنية، كون أن تنصب في العديد من المناصب الرفيعة والمميزة في الدولة اليمنية، وفي الآتي إنجازات عثمان مجلي:

  • عضو مجلس النواب اليمني 27 أبريل 2003
  • وزير شؤون مجلسي النواب والشورى 9 يناير 2016
  • شارك في مؤتمر جنيف بشأن اليمن عام 2015
  • وزيراً للزراعة في حكومة الدكتور احمد عبيد بن دغر.

لبرلماني اليمني عثمان حسين مجلي أحد أبرز شيوخ القبائل في محافظة صعدة في اليمن، وهو من أبرز أعضاء النواب في اليمن، ويعتبر مجلي من الشخصيات البارزة التي لها شهرة كبيرة في مختلف الأنحاء اليمنية

السابق
هل الشرقيه وجه بحري ام قبلي؟
التالي
معنى اسم صالح

اترك تعليقاً