الشخصيات

من هو زوج حلا شيحة السيرة الذاتية

من هو زوج حلا شيحة

من هو زوج حلا شيحة السيرة الذاتية، لقد أعلنت الممثلة المعروفة حلا شيحة عن قرارها بخلع الحجاب وذلك بعد عودتها إلى التمثيل وقد اصبح اسمها اسمها مذكورا في العديد من مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب قراراها الذي كان صادما للعديد من جماهيرها، وقد كان قرارها بعد حصولها على الطلاق من زوجها السابق، وقد تم ذكر بعض المعلومات الشخصية التي تتحدث عمن هو زوجها.

من هو زوج حلا شيحة

من هو زوج حلا شيحة السيرة الذاتية، اسم زوج حلا شيحة هو يوسف هاريسون وهو من أصول كندية وإيطالية، وقد تربى يوسف في مدينة الإسكندرية، وهو يحيد التحدث باللغة العربية وتحديدا اللهجة المصرية، فقد درس يوسف في مصر عندما كان يدرس في المدرسة الأمريكية وقد كان يخطط إلى مغادرتها بعد أن ينتهي من دراسته لكنه استمر في العيش لأنه تعلق بحلا شيحة.

من هو زوج حلا شيحة
من هو زوج حلا شيحة

زوج حلا شيحة السيرة الذاتية

من هو زوج حلا شيحة السيرة الذاتية، لقد كان يصف نفسه على أنه الشاب الطائش المحب للحياة، وقد كان يعمل الكثير من الأعمال التي لا يرى فيها أي رادع، حيث بدأ في الهداية والتقرب إلى الله من خلال رحة له في نويبع، عندما كان يجلس على شط البحر الأحمر وقد ذكرت قصة سيدنا موسى عليه السلام، وانشقاق البحر وقد بدأ يفكر في الأمر وفي حياته التي كانت تأخذ منحى من الطيش وعدم المبالاة.

من هو زوج حلا شيحة ويكيبديا

من هو زوج حلا شيحة السيرة الذاتية، وقتها سافر إلى إنجلترا بعد أن درس وأخذ لمحة عن الإسلام وأخذ يبحث فيه أكثر وقد قرأ القرآن الكريم وتفسير بعدها أشهر اسلامه، وقد كان يوسف يعرف حلا شيحة قبل أن يدخل الإسلام، وقد عرفا بعضهما البعض ثم انفصلا، لقد تواصلت معه لتنفصل نهائيا عنه بعد خمس سنوات وتقوم بعدها بخلع الحجاب.

من هو زوج حلا شيحة السيرة الذاتية، كان اللقاء الأول بين يوسف وحلا عن طريق والدته التي قامت بجمعهما بعد أن أخبرته أنها قد ارتدت النقاب من أجل أن يتزوجا في عام 2006، وقد أنجبا 4 أبناء وهو خديجة وهنا، وأحمد وعائشة، وصرحت حلا أنها تشتاق جدا إلى الظهور أمام الكاميرا وأنها مستعدة من أجل العودة إلى التمثيل وإلى شاشات الإعلام، وقد بينت أنها تحمل في جعبتها الكثير من الأفكار الإنسانية التي تريد طرحها والتعبير عنها بكل حرية.

السابق
طريقة الشراء من موقع علي بابا بالعربي
التالي
اقدم مكتبة في العالم الاسلامي

اترك تعليقاً