من هو رضا طعيمة ويكيبيديا، يعد رضا طعيمة واحد من الشخصيات التي يكثر البحث عنها خلال الساعات الماضية عبر محركات البحث المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، ويرجع سبب البحث إلى السمات الإنسانية والأخلاق العالية التي يتمتع به، والتي عكستها عدة مواقع جرت معه مؤخرًا وكان يديرها بحكمة عالية، وشخصية متزنة، واستجابةً لعمليات البحث سنقدم كافة الإجابات التي توضح من هو رضا طعيمة ويكيبيديا.
رضا طعيمة ويكيبيديا من هو
ولد رضا مراد طعيمة في مدينة بلقاس بمحافظة الدقهلية في ٣٠ نوفمبر ١٩٥٩ لأسرة متوسطة، وقد تعلم في مدارس بلقاس المختلفة، وعمل على تطيور نفسه، وقد شغل العديد من المناصب المهنية منها صاحب ورئيس مجلس إدارة شركة ورود للإنتاج الاعلامى، كما وقد عمل خبيرا و محاضرا دوليا فى علوم التنميه فى أكثر من 50 دولة على مدار ثلاثين عاما، وعنده أربعة أبناء.
مشوار رضا طعيمة المهني
لقد كانت حياة رضا طعيمة المهنية مليئة بالعطاء، والنجاحات، فقد شعل خلال مسيرته العديد من المناصب المهنية التي جعلت له قوة شخصية، ومن هذه المناصب ما يلي:
- رئيس مجلس إدارة أكاديمية (علم) للتدريب والتطوير والاستشارات.
- مدير العلاقات العامة لكبرى شركات الرخام فى العالم.
- مدير كبرى شركات بيع السيارات بمصر ( الشركة العربية ).
- مدير مكتب الامين العام للعلاقات الدولية رابطة العالم الإسلامى.
- دكتوراة علم النفس التربوى – الولايات المتحدة الأمريكية.
- دراسات إسلامية بالأزهر الشريف.
- محاضر ومدرب لطلبة الأزهر الشريف.
- دراسات فى علم قيادة الشعوب المتزنة.
- دراسات فى علوم التنمية والتدريب جامعة القاهرة.
- حصل على عدد من الدكتوراة الفخرية ( لإنجازاته ).
- مؤسس مدرسة (الجمال والحياة ) الفكرية التربوية التدرببية الإبداعية.
- مؤسس فكر القيادة والاتزان و فكر الأمل.
- أستاذ و محاضر و خبير لعلوم التنمية البشرية فى الجامعات المصرية و حول العالم.
مؤلفات رضا طعيمة البحثية
لقد أسهم رضا طعيمة في العديد من المؤلفات والكتب البحثية، فلطالما اعتبر إضافةً حقيقية في عالم التأليف وفي المجال العلمي والثقافي، ومنها ما يلي:
- كتاب تسبيح الجمادات.
- اسم الله الأعظم فى القرآن والسنة.
- نور العين.
- سبعة يظلهم الله.
- مع المستغفرين.
- وهدوا إلى الطيبات.
- كنز الوصول فى اتباع الحبيب الرسول.
- الجمال فى الإسلام
وبهذا نكون قد تعرفنا على رضا طعيمة، من حيث سيرته الشخصية، ومجالاته المهنية والمناصب التي شغلها طيلة مسيرته، وصولًا إلى الحديث عن بعض مؤلفاته وكتبه البحثية الت أسهم فيها، وبهذا نصل إلى ختام مقالنا.