من هو اعظم شخصية ؟، يحتفي التاريخ بالعديد من الشخصيات العظيمة، والتي عرفها الإنسان عبر العصور المختلفة، قد تميّز كلٍ منهم بإنجازاته الخاصة به في المجالات المتنوعة، سواءً كانت الطب، الفيزياء، أو الكيمياء، إلى جانب مجالات أخرى غير علمية، مثل الرياضة، وحقوق الإنسان، وجميعهم يعتبرون قدوة ينبغي أن يحتذى بها الأطفال والكبار، فمن هو اعظم شخصية.
من هم عظماء التاريخ
من الجدير بذكره أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم يُعتبر في المرتبة الأولى كأعظم شخصية تاريخية في التاريخ، وقد ضُرب فيه أروع الأمثلة في الصدق والأمانة، حيثُ لقّبته قريش بالصادق الأمين قبل البعثة، وكان أهل مكّة يأتمنون النبي على أسرارهم، وحوائجهم، وأموالهم، وقد جاءت أسماء عظماء التاريخ على الشكل الآتي:
- القائد الأول في أمة الإسلام أبو بكر الصديق
- عمر بن الخطاب.
- صلاح الدين الأيوبي
- توماس آديسون: مخترع المصباح الكهربائيّ، وتعود له براءة ألف اختراع.
- كونفوشيوس هو فيلسوفٌ صينيّ
- مايكل جاكسون
- وليام بليك
ما هي الشخصيات العظيمة
هُناك العديد من الشخصيات التي تركت المواقف والأعمال العظيمة والتي كان لها أكبر الأثر في تغيير التاريخ وتطوُّره في جميع مناحي الحياة مثل الأدب والعلوم، إضافة إلى مجال الدِّين، وهذه الشخصيّات العظيمة لم تكن تختصُّ بجنس مُعيَّن، أو دين مُحدَّد، أو حتى حضارة مُعيَّنة، إلّا أنّ أعظم هذه الشخصيات والتي لا خلاف عليها هو سيِّد الخَلق سيّدنا مُحمّدٌ صلّى الله عليه وسلّم، وفي ضوء ما سبق نُورد قائمة الشخصيات العظيمة:
- النبيّ محمّد صلى الله عليه وسلم.
- العالم الجليل إسحاق نيوتن.
- رسول الله عيسى المسيح عليه السلام.
- كونفوشيوس.
- بولس الرسول.
- تسي آي لون.
- وكذلك العالم أفلاطون
- يوهان جوتنبرج.
- كريستوفر كولومبس.
من هو أسوأ رجل في العالم
يعتبر بول بوت هو أسوأ رجل في العالم، حيثُ أنه الحاكم الفعلي لكمبوديا منتصف 1975، وقد استطاع العمل بجدية ولم يقم بالاستسلام أبدًا، وقام بِقتل حوالي 4 ملايين إنسان، كما كان يعتقل الشعب الكمبودي في معسكرات ويقوم إبادتهم إبادة جماعية، كما أجبر سكان المناطق الحضرية في الانتقال إلى الريف للعمل في المزارع الجماعية ومشاريع العمل.
لقد سطّر الرجال حكاياتهم في كتاب التاريخ الخالد بحبرٍ لا يُمحى، وكان السبب في ذلك أعمالهم الكثيرة وجهودهم الجبّارة التي قدموها للبشرية من إنجازات واكتشافات في شتى الميادين، إلا أن أعظم شخصية هو رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم.