من هو اخو عمرو سعد، لقد كان الفنان عمرو سعد من الشخصيات الإعلامية المميزة، التي لها العديد من الاعمال الفنية والدرامية المختلفة والتي كان لها أثر كبير على الجمهور، كما لها أهمية واهتمام على مستوى عالي في كل الوطن العربي، والجدير بالذكر أنه قد عمل على التخرج من الجامعة المصرية تحديد من قسم الديكور، كذلك وقد بدأ حياته الفنية بنهاية التسعينات، وقد كانت لديه البداية في فيلم الآخر، ومن ثم تابع أعملها في فيلم المدينة وعشرة جنيها وكذلك خيانة مشروعة، وفي هذا المقال سوف نتعرف على من هو اخو الفنان عمرو سعد، وسوف نعرف بشكل أفضل من هو اخو عمرو سعد.
من هو اخو عمرو سعد
من هو اخو عمرو سعد، اسمه بالكامل هو سامح سعد على سيد قناوي، درس سامح حتى تخرج من كلية العلوم في قسم الكيمياء بجامعة عين شمس في عام 1988، وقد كان له حضور قوي في المجال التدريسي، اسمه الأكاديمي بناء على الموقع الرسمي لمدينة زويل المختصة في العلوم والتكنولوجيا، فهو أستاذ دكتور مختص في الفيزياء الحيوية والعمل على مركز دراسات الشيخوخة وكذلك الأمراض المصاحبة لها، بعد أن قام بالتخرج استكمل سامح سعد، هذا وقد بدأ مسيرته التعليمية من أجل أن يحصل على الماجستير في جامعة توهوكو اليابانية، وقد عمل في مجال الكيمياء الضوئية في سنة 1994، بعدها قد حصل على الدكتوراه في عام 1997.
اخو الفنان عمرو سعد
من هو اخو عمرو سعد، لقد بدأ الدكتور سامح سعد مسيرته المهنية، واستطاع أن يكون أستاذ في علم الكيمياء الفيزيائية في جامعة عين شمس مكان تخرجه، ولكنه بعد ذلك سرعان ما بدأ مسيرته المهنية بالعمل في مجال التدريس في جامعات أجنبية، هذا وقد كان عمله في الجامعة في سنة 1998 “جانز” في مجال التكنولوجيا في النمسا وقد كانت باكورة أعملها بدايتها في الخارج.
اقرأ أيضا: من هو والد مصطفى شعبان الحقيقى.
من هو اخو عمرو سعد، لقد حكى الفنان عمرو سعد، رحلة طويلة من الكفاح خاضها شقيقه الدكتور سامح سعد، فقا عنه أنه من سنين قد سافر المعيد الشاب العنيد وقد كان عمره وقتها ٢٣ سنة إلى اليابان وكانت منحة من أهم وأكبر جامعات اليابان لأنه كان يرفض أن ينتظر دوره في البعثة وقد سعي بكل ما لديه من جهد من أجل أن يحقق كل ما يلزم لتحقيق حلمه، بالرغم من صغر سنه فقد كان مدرك أهمية الوقت الذي سافر فيه، خاصة وانه كان لا يملك فلوس كافية ولا يمتلك أي شيء، هذا وقد سوى إصراره وعلمه من أجل تحقيق هدفه وشوية أحلام لأسرة بسيطة، بس أن استطاعوا أن ينتصروا على صعوبة وعلى أزمات الحياة بالفخر والفرحة والنجاح.