من القائل نعيب زماننا والعيب فينا، تندرج مقولة نعيب الزمان و العيب فينا تحت القصائد الأدبية فالقصائد هي موضوع شعري مكون من أبيات و يحرص فيها الكاتب على مراعاة الوزن و القافية حيث كانت القصائد في الجاهلية من أهم الفنون التي تقدم ولكنها تتغير مع تغير الزمن و لها عدة أنواع منها السوناتة التي تتحدث عن العاطفة و منها الغنائية التي يمكن عزفها مع الموسيقى و منها الملحمية التي تتحدث عن أحداث أسطورية و لذلك سنذكر لكم الإجابة على سؤال من القائل نعيب زماننا والعيب فينا.
من القائل نعيب زماننا
مما نراها في مجتمعاتنا الأن هو عدم تحمل مسؤولية الأخطاء التي نرتكبها أي عدم الاعتراف بالخطأ و هذا ما جعل الكثير من الشعراء يشعروا بحالة من التذمر على هؤلاء الأشخاص مما دعاهم إلى القيام بكتابة قصائد يواجهون فيها هؤلاء الأشخاص و من ضمن الشعراء الإمام الشافعي رحمه الله حيث أنه نظم قصيدة خاطبة فيها الهاربون من أنفسهم و تعد هذه القصيدة من أكثر القصائد الخالدة و التي تعبر عن مدى علم و تفقه الشافعي رحمه الله و ألقى أبيات شعرية ومنها نعيب زماننا والعيب فينا و كان الهدف منها هو مصراحه النفس و تحمل المسؤولية فما زال هناك الكثير من الوقت لتغيير من النفس و المجتمع فقد حثنا سبحانه و تعالى على تغيير النفس أولاً لقوله:” إن الله لا يغير بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم” و سنذكر لكم لاحقاً الإجابة على سؤال من القائل نعيب زماننا والعيب فينا.
من القائل نعيب زماننا والعيب فينا
هناك الكثير من الشعراء كانوا يخاطبون الناس عن طريق قصائدهم فعرف عن الشعراء أنهم أهل الشجاعة غير أنهم من أكثر الفئات اعتزازاً بالأصل و النسب ومن هؤلاء الشعراء قائل بيت نعيب زماننا و العيب فينا و سنذكر لاحقاً الإجابة على سؤال من القائل نعيب زماننا والعيب فينا.
- الإجابة/ الإمام الشافعي
قصيدة نعيب زماننا والعيب فينا من أكثر القصائد الخالدة لما لها تأثير على المجتمع و هذا ما يدل على علم الشافعي و فقهه و بذلك نكون قد أجبنا على سؤال من القائل نعيب زماننا والعيب فينا و كانت الإجابة هي الشافعي رحمه الله و بذبك نكون قد وصلنا إلى نهاية مقالنا و نتمنى أن تكون إجابتنا قد نالت إعجابكم مع خالص تمنياتنا لكم بالتوفيق.