من الطرق التي نتوصل بها إلى حل مشكلة اجتماعية، قد يُطلق على حل المشكلات الاجتماعية أيضًا “حل المشكلات في الحياة الواقعية”، بمعنى آخر إنها طريقة أكاديمية إلى حد ما لوصف الأنظمة والعمليات التي نستخدمها لحل المشكلات التي نواجهها في حياتنا اليومية، فلا تعني كلمة “اجتماعي” أنها تنطبق فقط على المشكلات التي نحلها مع أشخاص آخرين، أو بالفعل تلك التي نشعر أنها ناجمة عن آخرين، حيث يتم استخدام الكلمة ببساطة للإشارة إلى طبيعة “الحياة الحقيقية” للمشكلات، والطريقة التي نتعامل بها معها.
كيف يمكن للتكنولوجيا أن تساعد في حل المشاكل الاجتماعية
يمكن للتكنولوجيا أن تساعد في الحد من الفقر من خلال خلق المزيد من فرص العمل والسماح لأولئك في البلدان النامية بالوصول إلى سوق أوسع، حيث يمكن أن يؤدي الوصول إلى الإنترنت، إلى جانب محو الأمية الرقمية، وإلى فتح المزيد من الفرص لمزيد من الناس لدعم أنفسهم اقتصاديًا.
من الطرق التي نتوصل بها إلى حل مشكلة اجتماعية
يتم تعريف هذا على أنه العملية التي يستخدمها فرد أو زوج أو مجموعة لإيجاد حل فعال لمشكلة معينة، حيث إنها عملية ذاتية التوجيه، مما يعني ببساطة أن الفرد أو المجموعة ليس لديهم أي شخص يخبرهم بما يجب عليهم فعله، وتتضمن أجزاء من هذه العملية توليد الكثير من الحلول الممكنة واختيار الأفضل من بينها، ومن خلال التالي نجيب على السؤال المطروح وهو:
الجواب/
- وجود مؤسسات لنشر بعض المفاهيم التي تدعم حلول حول العنف ضد المرأة، او الزواج.
- القضاء على مشاكل الامية ومحو العلم.
- توفير نشاطات عديدة ممن خلال مراكز مخصصة مثل مراكز الثقافة والفكر الحر.
- توفير فرص عمل للخريجين والعاطلين عن العمل، وحل مشاكل البطالة.
التوجه نحو المشكلة هو الطريقة التي يتعامل بها الناس مع المشاكل، وكيف يضعونها في سياق معرفتهم الحالية وطرق النظر إلى العالم، حيث سيرى كل واحد منا المشاكل بطريقة مختلفة اعتمادًا على خبرتنا ومهاراتنا، وهذا التوجه هو مفتاح العمل على المهارات التي سنحتاجها لحل المشكلة.