معلومات عن نظرية رامزي 2022،نظرية رامزي هي موجات فوق الصوتيه يحدث من خلالها عند حدوث الحمل، وتشوق الوالدين لمعرفة نوع جنس الجنين من خلال التنبؤ، وهناك عدة طرق يمكن معرفة جنس الجنين فيها مثل التقويم القمري، ووالجدول الصيني وغيرها من الاساليب الموجودة والتي تتطور من وقت لأخر، طريقة رامزي هو طبيب نسائي يقوم بمعرفة جنس الجنين من خلال الموجات فوق الصوتية في الاسابيع الاولى من الحمل .
ما هي نظرية رامزي
هي نظرية تقوم على التصوير باستخدام الموجات فوق الصوتية المعروفة بالسونار ، والتي طورها الدكتور رمزي إسماعيل لتحديد موقع الزغابات المشيمية كعلامة لتحديد الجنس ، وهذه الطريقة من أفضل الطرق التي تتنبأ بجنس الزغابات المشيمية. الجنين بنسبة دقيقة للغاية تصل إلى 90٪ ، ويعتبر قياس هذا الأمر دقيقًا للغاية ، وعلى الرغم من ذلك فإننا لا نعترف به تمامًا لأنه غير معترف به في المجتمع العلمي وبين الخبراء.
كيف تعرف جنس الجنين من خلال نظرية رامزي
- اولا عليك ان تحجز موعدا مع طبيب حتى يتمكن من اخذ عينة او مقطع موجات فوق صوتية من عدة جهات حتى تكون النظرية دقيقة وصحيحة.
- ابدأ في التركيز على ملاحظة الزغابات المشيمية. إذا كان على اليسار ، فهناك احتمال كبير أن يكون الجنين أنثى ، ولكن إذا كان على اليمين ، فهناك احتمال كبير أن يكون الجنين ذكرًا.
- إذا لم تتمكني من التعرف على الجنين بهذه الطريقة ، فابحثي عن المنطقة التي تختلف قليلاً في اللون عن المناطق الأخرى في المشيمة ، ولاحظي ما إذا كانت تقع على الجانب الأيمن أو الأيسر.
- من الأفضل التحقق أكثر من مرة ، فقد تكون الموجات الصوتية أو مقاطع السونار أكثر دقة من غيرها.
- قد يكون الأمر صعبًا ومربكًا إلى حد ما ، لكن عليك التأكد من إلقاء نظرة على المشيمة ، حيث ينظر بعض الأشخاص إلى موقع الجنين نفسه. من المهم أن ننظر إلى المنطقة المضيئة والمضيئة.
ما مدى صحة نظرية رامزي؟
الأطباء أو أي من المنظمات الطبية المهنية لا يعترفون بهذه النظرية ، حتى الكونجرس الأمريكي لأطباء النساء والتوليد لا يعترف بها. ولم تقدم أي دليل علمي ، ولا تستند إلى أسس أو أدلة صحية يمكن أن تثبت صحتها.
نصائح حول نظرية رامزي
لا ضرر في هذه النظرية. لا شك أن تجربتها للترفيه والتسلية ليست فكرة سيئة ، لكنها قد تكون سيئة إذا اتخذت قرارًا مثل شراء منتجات للجنين على أساس هذه النظرية ، ومن الممكن أن يرفض الطبيب ذلك. إجراء الفحص بالموجات فوق الصوتية في وقت مبكر إلى ما بعد الخوف العاجل على سلامة الأم والجنين، هناك بعض الأدلة على الأذى الذي يلحق بالجنين من جراء هذه الموجات. كما يحذر الخبراء من إجراء هذا الفحص بشكل مبالغ فيه أو القيام به رغم عدم وجود سبب لذلك. ينصح بعض الأطباء بإجراء هذا الفحص ما بين 6 إلى 9 أسابيع من تاريخ بداية الحمل ، والبعض الآخر لا يقوم بهذا الفحص ما لم يكن هناك اشتباه في أي مشكلة مثل الحمل خارج الرحم أو الإجهاض المشتبه به.
على الغم من معرفة الكثير من البلدان بنظرية رامزي الا أنها لا يتم تداولها لعدم الاعتراف بها من قبل الجهات المختصة لانها قد تلحق الضرر بالجنين وتؤثر على صحتة ومن الممكن تعرض الجنين للتشوهات والامراض السرطانية