ما هو ملحق كاس العالم ؟، في ظل المنافسات الرياضية الطاحنة التي يراقبها العالم في تصفيات كأس العالم، وقبيل أشهر من إقامة منافسات كأس العالم التي تغد المنافسة الأشهر في تاريخ كرة القدم، تساؤل العديد من عشاق كرة القدم عن ما هو ملحق كاس العالم ؟، خصوصًا بعد المنافسة الشديدة التي شهدتها المنتخبات الرياضية المشاركة فيها، والتي انتهت بتأهل منتخب البرتغال بقيادة كريستيانو رونالدو.
معلومات عن كاس العالم 2022
تعد بطولة كأس العالم أهم بطولة تنافسية رياضية تجري بين الأفرقة الرياضية للدول، وتجري مرة كل أربع سنوات برعاية الاتحاد الدولي لكرة القدم، ومن المتوقع أن تستضيف دولة قطر النسخة الثانية والعشرين من بطولة كأس العالم، في تاريخ 21 نوفمبر إلى 18 ديسمبر 2022، وهي اول البطولات التي تقام في الوطن العربي، والثانية في قارة آسيا، وكذلك فإنها آخر بطولة سيشارك فيها 32 فريقًا، حيث ستصبح فيما بعد بمشاركة 48 فريقًا خلال نسختها لعام 2026، علمًا أن بطلها للنسخة السابقة كانت فرنسا
ما هو ملحق كاس العالم
ملحق كاس العالم هي منافسة شديدة تجري بين المنتخبات التي فشلت في الالتحاق إلى كأس العالم ضمن تصفيات كأس العالم في منتخبات مختلف القارات، حيث تشهد منافسة طاحنة بين عدة منتخبات للظفر بمقعد الالتحاق بكأس العالم، الأمر الذي يجعلها تتصف بالإثارة والمتعة الكبيرة، وكانت في قارة أوروبا بين تركيا وإيطاليا والبرتغال ومقدونيا الشمالية، وتأهلت البرتغال.
نظام الملحق الأوروبي 2022
يعرف نظام الملحق الأوروبي بأنه نظام رياضي ينظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم، ويعتمد على المنافسة لهذا العام بين 12 منتخبًا، منهم الـ10 منتخبات الذي شغلوا المراكز الثانية في كل مجموعة من مجموعات تصفيات كأس العالم، إضافةً إلى أفضل منتخبين ممن لم يتأهل للتصفيات ولكن احتلا صدارة مجموعتيهما خلال منافسات دوري أمم أوروبا، وتنقسم إلى 3 مجموعات.
منتخبات الملحق الأوروبي 2022
تشهد الملحق الأوروبي لعام 2022 منافسة شديدة بين عدة منتخبات أوروبية فشلت في التأهل لكأس العالم من خلال تصفيات كأس العالم 2022، وقد صعدت البرتغال، ومن المنتخبات ما يلي:
- إيطاليا بطل أوروبا.
- البرتغال بقيادة كريستيانو رونالدو.
- بولندا ليفاندوفسكي.
- السويد بنجمها زلاتان إبراهيموفيتش.
- اسكتلندا.
- ويلز.
- روسيا.
- تركيا.
- مقدونيا الشمالية.
- أوكرانيا.
النمسا. - التشيك.
يترقب عشرات المتابعين والعشاق لكرة القدم النسخة الأولى لكأس العالم التي ستكون باستضافة عربية، حيث ستسضيفها قطر فوق أراضيها وفي ملاعبها، وهي النسخة الثانية التي تكون في قارة آسيا، وما يزال الجمهور على مقربة من المتعة الكروية.