ما هو البعد الرابع والخامس، الأبعاد من أحد أهم وأبزر العلوم الفيزيائية ويتم قياس الأبعاد على الاجسام والمكعبات والاعتقاد بين أن أن هناك ثلاثة من الأبعاد وهما البعد السيني والبعد الصادي والبعد العيني، ويوجد بعد الأسئلة أهمها هل يوجد أبعاد أكثر من الأبعاد الثلاثة وهو ما سنقوم بالتعرف عليه بالتفصيل وفق علم الأبعاد الفيزيائي، وهو ما سنوضحه ونتعرف عليه من أبعاد وفق إحداثيات الدراسات الفيزيائية الحديثة التي توضح أكثر من بعد متواجدين بخلاف الأبعاد الثلاثية المعروفة.
البعد الرابع والخامس
هناك الكثير من الاتجاهات في المكعبات ووفق العلم المتعارف عليه في الفيزياء فإن هناك أكثر من بعد وفق الاتجاهات والأبعاد ون المعروف أن المتجه في حال كان صورة <س ،ص> وهو أحد الاتجاهات التي تعرف بأنها ثنائية الأبعاد بينما صورة <س،ص،ع> ،وهو متجه ثلاثي الأبعاد وهناك اتجاه <س،ص،ع> يعد اتجاه بداية نقطة الأصل ونهاية نقطة الأصل (س،ص،ع)،وهي الصورة التي توضح البعد الرابع والخامس.
مكتشف البعد الخامس في الفيزياء
البعد الخامس من تعريفان أساسيان الأول أنه اسم مجموعة صوتية والثاني أنه بعد غير مرئي من قبل البشر، حيث تتحدى قوى الجاذبية الكهرومغناطيسية من أجل التعرف على نظرية بسيطة، وتعد النظرية الرشيقة التي تستخدم في القوى الأساسية وعن مكتشف هذا البعد فهو هو العالم السويدي أوسكار كلاين ويعد من الأمور الرمزية التي تجمع بين القوى الفيزيائية الأساسية والبعد الخامس
طاقة وتحديثات البعد الخامس
طاقة وتحديثات البعد الخامس تعتمد على مدى القدرة المعيشية للبعد الخامس بالإضافة إلى أن البعد الخامس يمثل القصة الحقيقية وبالتالي يعد بمثابة الواقعية التي يعيشها الإنسان في عالمنا هذا وبالتالي يعد البعد الخامس بعد أسيري وهو الحالة النفسية الخاصة الذي ننتقل لها، وهي الواقع الحقيقي الذي نعيش معه في عالمنا ومن خلال الأبعاد والإحداثيات لا يمكن توصيف الأحداث دون إضافة بعد جديد، وجاءت إضافة الأبعاد منذ زمن لنتمكن من شرح الظواهر المختلفة.
البعد الخامس والرابع من الإستحداثات الجديدة والتي يتم التعايش معها من أجل وصف الظواهر المختلفة وتمثل هذه الاستحداثات بمثابة العالم الحقيقي الذي يمكن التأقلم معه بصورة واقعية.