ما صفة الاستعاذة المشروعة، بشكل عام ان ان الاستعادة تعني اللجوء الى الله عز وجل والاعتصام به وطلب حمايته وطلب عونه في التحصن من الشيطان الرجيم، حيث انه قد قيل فيها انها واجبه وقد قيل أيضا انها مندوبة، واذا انه يجهر بها في حاله قراءه القران الكريم جهرا في جماعه، او القارئ حين يكون بين فئه او مجموعه من الناس يقرؤون القران معا ،وهي قول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اي ان معناها طلب العون من الله واللجوء اليه لحمايته من الشيطان، حيث ان حكمها الشرعي هو الاستحباب ، دعونا نتعرف على هذه التفاصيل كافه من خلال هذا المقال و كيفيه قراءه الاستعاذه والاوقات التي تشتهر بها والاوقات التي تكون صامتة.
ما هي صفة اللجوء الشرعي
صفة الاستعاذة الشرعية يجب أن تكون عند الله -تعالى- ومع أسمائه وصفاته فقط بقول “أعوذ بالله من الشيطان الرجيم” لإبعادنا عن إغراءات الشيطان وشره. لا صفة معينة للاستعاذة من الشيطان ما دام الله تعالى.
كما جاء في كتاب المغني لابن قدامة: (كل هذا واسع ، ومهما استعاذ فهو خير) ، أي أنه لا توجد صيغة معينة للاستعاذة بالرسول صلى الله عليه وسلم. له.
متى يجب الاستعاذة
- وجوب الاستعاذة بقراءة القرآن ، كما جاء في قوله تعالى في سورة النحل:
بسم الله الرحمن الرحيم “إذا قرأت القرآن فاعوذ بالله من الشيطان الرجيم”. أي وجوب الاستعاذة من القرآن عند قراءة القرآن سواء في أوقات الصلاة أو في أي وقت آخر.
- كما أن الاستعاذة من الشيطان في الصلاة أمر واجب: فهو سنة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث جاء أنه “إذا قام للصلاة استعيذ بالله تعالى. السميع العليم من الشيطان الرجيم من نوابه وضرباته ونوابه ”، ولذلك فهي سنة مفروضة على الرسول ، كما قال صلى الله عليه وسلم: كما رأيتني أصلي “.
- عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه إذا صلى قال: سبحان الله ، والحمد لكم ، ومبارك اسمكم ، وتعالى. جدك.
ما صفة الاستعاذة المشروعة، قد قيل فيها انها واجبه وقد قيل أيضا انها مندوبة، واذا انه يجهر بها في حاله قراءه القران الكريم جهرا في جماعه، او القارئ حين يكون بين فئه او مجموعه من الناس يقرؤون القران معا ،وهي قول اعوذ بالله من الشيطان الرجيم اي ان معناها طلب العون من الله واللجوء اليه لحمايته من الشيطان.