الشخصيات

من هو مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب

من هو مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب

من هو مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب، كتاب تاريخ آداب العرب هو أحد الكتب العربية التي تحدثت عن الثقافة العربية وعن تاريخ القبائل الموجودة في المنطقة العربية منذ آلاف السنين، وهو كتاب تم طرحه في المكتبات العربية في القرن الميلادي العشرين، وقد تم تأليف اكثر من نسخة منه وترجمته الى العديد من اللغات، وسوف نتحدث عن مؤلفه وبعض المعلومات التي تتعلق في الكتاب من خلال هذا المقال على النحو التالي.

مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب

مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب هو مصطفى صادق الرافعي، وهو أحد الكتاب الذين تركوا أثرا لهم في الوسط الأدبي، وسوف نتحدث عن السيرة الذاتية الخاصة به بشكل مفصل فيما يلي:

  • اسمه : مصطفى صادق بن عبد الرازق الرافعي.
  • يعتنق الديانة الإسلامية.
  • يحمل الجنسية المصرية.
  • ولد بتاريخ 1 يناير عام 1880 ميلادي.
  • توفي بتاريخ 10 مايو عام 1937 ميلادي.
  • توفي عن عمر يناهز 57 عاما.
  • لقب باسم معجزة الأدب العربي.
  • له العديد من المؤلفات الأدبية.
  • حصل على العديد من التكريمات على المستوى المصري.

مؤلف تاريخ آداب العرب

مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب هو مصطفى الرافعي وهو أحد أشهر الادباء في القرن العشرين، وقد ألف هذا الأديب العديد من المؤلفات الرائعة التي تركت لها أثرا في الوسط العربي، وسوف نستعرض واياكم ابرو الأعمال الادبية التي ألفها على النحو التالي :

  • ديوان الرافعي.
  • ديوان النظرات.
  • ملكة الإنشاء.
  • كتاب تاريخ آداب العرب.
  • إعجاز القرآن والبلاغة العربية.
  • النشيد الوطني المصري “نشيد الى العلا”.
  • رواية حسام الدين الأندلسي.

مرض مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب

عانى الرافعي من مرض منذ الصغر حتى الوفاة وهو مرض الصمم، حيث انه لم يكن يسمع بشكل كامل، لهذا تم تسميته بمعجزة الأدب العربي، وبالرغم من المشكلة الصحية التي كان يعاني منها إلا أنه استمر في مسيرة الكفاح الأدبي حتى الوفاة ولم يكل منها، وقد كان من المتأثرين في محمود سامي البارودي، وعبد المحسن الكاظمي.

الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية هذا المقال الذي كان بعنوان من هو مؤلف كتاب تاريخ آداب العرب، حيث اننا تحدثنا عن السيرة الذاتية الخاصة به بشكل مفصل، كما تحدثنا عن أفضل الأعمال الأدبية التي ألفها، كما تحدثنا عن المرض الذي كان يعاني منه طوال مسيرته.

السابق
من هو اول قاضي في الاسلام
التالي
الجزيرة التي كان يكتب فيها ” همنغواي “

اترك تعليقاً