لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو، محمد أبو القاسم محمد بن عبد الله بن عبد المطلب، هو رسول الإسلام بعثه الله صلى إلى الأمة كافة ليكون نذيرا وشفيعا بدعوته ورسالته، الذي يؤمن بها المسلمين كافة، والنبي عليه الصلاة والسلام، هو الشخصية الأعظم في التاريخ وصحاب الصفات الخَلقية والخُلقية الحسنة وصاحب سيرة عطرة شاملة لقصص النبي وأحداثه مع قومه وصحابته الكرام والتي نستشهد من خلالها الدروس والعبر المستفادة.
لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة
بالإشارة إلى ما تم ذكره في نشاط لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه فإن هذه من العبارات الصحيحة، حيث نبي الله محمد عليه الصلاة السلام لم يسجد لصنم قط قبل البعثة، وكان يتعبد وحده في غار حراء، ولم يكن مثل أقرانه الشباب الذين يحبون اللهو والعبث مع النساء، بل كان يبتعد عنهم ويزجرهم وهو ما تم توضيحه وبيانه، في أحاديث السنة النبوية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم ومن خلال قصة النبي محمد عليه الصلاة والسلام نستنتج أهم الدروس والعبر المستفادة منها :
- صدق نبوة محمد صلى الله عليه وسلم فهي من أقوى العلامات والأدلة على صدق رسالته ونبوته.
- يعيش الناس السيرة النبوية مع الصحابة للحظات الفرح.
سؤال لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة مثل عبادة الأوثان ومجالس اللهو ؟
الإجابة : العبارة صحيحة.
لم يكن النبي راضيا عما يعمله قومه من أعمال سيئة واحد من أهم أسئلة مادة التربية الإسلامية، والتي يتطلب المعرفة لجميع القضايا والمسائل الدينية والدنيوية المتعلقة بزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم فهي من سنته التي تتبع من أمة نبينا محمد.