لتطبيق الجلسة السليمة عند الطباعة باللمس تكون القدمين مرتاحتين على الأرض، تأثَّر العالم كثيراً عند اختراع الحاسِب الآلي، حيث أنه استطاع إحداث طفرة تكنولوجية في العالم ونقله من عصر العمل اليدوي إلى الآلات الإلكترونية عالية الدقة والكفاءة والفاعلية مثل الطابعة وغيرها.
كما أن الطباعة تحتاج إلى عدَّة طُرُق يجب اتباعها عند العمل ولتطبيق الجلسة السليمة عند الطباعة باللمس يجب على الإنسان أن يعدِل جلسته ويجعلها مُناسِبة لهذا العمل.
لتطبيق الجلسة السليمة عند الطباعة
تُعرَف الطباعة باللمس على أنها أحد أبرز الأشكال في الطباعة حيث تعتمد على نظام الكتابة الغير مرئي على لوحة المفاتيح الخاصة بالحاسب الآلي وذلك من خلال استخدام كافة أصابع اليد بما يُساعِد على السرعة والدقة في الكتابة وتحقيق ناتِج أعلى من المطبوعات، ويرجع أصل هذا النوع من الطباعة إلى الطبَّاع “فرانك إدوارد مكجورين” الذي استخدم هذا النوع من الطباعة في العام 1888مـ، وقد تناقل إلى الأجيال وتم استخدامه بصورة كبيرة في الحاسِب الآلي.
لتطبيق الجلسة السليمة عند الطباعة باللمس تكون القدمين مرتاحتين على الأرض صواب خطأ
تعتمد الطباعة باللمس على عدم النظر إلى لوحة المفاتيح والطباعة بمُجرَّد لمس الأزرار والنظر إلى الشاشة فقط، وتحتاج الطباعة باللمس إلى عدَّة أشياء يجب على الفرد أن يقوم بها، وفيما يلي حل السؤال:
- السؤال: لتطبيق الجلسة السليمة عند الطباعة باللمس تكون القدمين مرتاحتين على الأرض
- الإجابة: عبارة صحيحة.
حيث أن ذلك يُساعِد على تمركز الأصابع على الحروف مما يضمن سُرعة في عملية الطباعة.
من مزايا الطباعة باللمس
أصبح اعتماد الطباعة باللمس في مُختلَف الوظائف والأعمال التي تحتاج إلى سُرعة وفاعلية كبيرة أثناء الكتابة، كما أن الطباعة باللمس لها العديد من المزايا مثل:
- الدقة والسرعة.
- قلة التشتيت.
- تقليل الأخطاء الإملائية.
- رفع الكفاءة والفاعلية في عدد المطبوعات.
تجدُر الإشارة إلى أن هذا النوع من الطباعة يحتاج إلى تدريب ومُمارسة مُتتالية حتى يتمكَّن الفرد من إتقانه بصورة مثالية.