كيف هرب الأسرى الفلسطينيين القصة كاملة بالتفصيل ، لقد كانت ليلة عمت فيها الفرحة في أرجاء فلسطين كافة انها عملية نوعية الاولى ضد المنظومة الأمنية الإسرائيلية التي جعلت من إسرائيل ومنظومتها اضحوكة للعالم تمكن ستة من الأسرى الفلسطينيين من الهروب من سجن جلبوع الاسرائيلي الذي يقال انه من اكثر السجون الاسرائيلية حراسة من بين سجونها في هذا المقال سنتعرف على كيف هرب الأسرى الفلسطينيين القصة كاملة بالتفصيل وتفاصيل العملية التي عمل عليها الأسرى طوال سنوات من الأسر والذل لدى اسرائيل.
هروب أسرى فلسطينيين القصة كاملة بالتفصيل
هروب أسرى فلسطينيين القصة كاملة بالتفصيل، كيف هرب الاسرى الفلسطينيين القصة كاملة بالتفصيل استنفرت اسرائيل قوتها العسكرية والامنية على إثر فقدها ستة أسرى فلسطينيين قاموا بالهروب من سجن جلبوع الموجود في مدينة بيسان المحتلة الذي يقال انه من اكثر السجون امن وحراسة ولكن الاسرى تمكنوا من حفر نفق باستخدام الملاعق من المرحاض الموجود داخل زنزانتهم الى خارج اسوار السجن في عملية نوعية هزمت فيها منظومة الجيش الاسرائيلي الامنية ومن وقتها واسرائيل تبحث عن هؤلاء الاسرى وكيف لم تشعر باي شيء طوال فترة حفرهم لهذا النفق حيث نجح الأسرى الستة لانتزاع حريتهم.
سجن جلبوع الاسرائيلي
سجن جلبوع الاسرائيلي، تدور كثير من التساؤلات حول هذا السجن الأمني الكبير لدى جيش اسرائيل هو تابع لمصلحة السجون الإسرائيلية وهو من أهم خمسة سجون منحها الأمن الإسرائيلي اعلى مستوى من الامن والخطر على المحكومين من الاسرى الفلسطينيين حيث انه يعتبر من السجون التي تم بناؤها حديثا، على يد خبراء ايرلنديين خبراء في الأمن ويعتبر من أكثر السجون ظلما واذلالا للاسرى عانى فيه الأسرى من الكثير من الويلات والتعدي عليهم داخل السجون.
من القيد إلى انتزاع الحرية
من القيد إلى انتزاع الحرية، استطاع ستة أسرى فلسطينيين منهم محكوم مؤبد على نيل حريتهم بعد اعوام من معانقة ظلم السجن والاسرى الذين تمكنوا من اعتناق الحرية هم :
- وهم زكريا الزبيدي المعتقل منذ عام 2019.
- الاسير محمود عبد الله العارضة ومحكوم عليه مدى الحياة.
- الاسير يعقوب قادري المحكوم عليه بالسجن مدى الحياة.
- الاسير يعقوب نفيعات معتقل منذ عام 2019.
- الاسير محمد عارضة المحكوم مدى الحياة.
- الاسير أيهم كمامجي ومحكوم عليه كذلك مدى الحياة.
كيف هرب الأسرى الفلسطينيين القصة كاملة بالتفصيل كان هذا العنوان الذي ضجت به وسائل الإعلام والذي أنبت في صدورنا الورود بعد فترة سيئة جدا في القضية الفلسطينية ويعتبر الاسرى حربة الصراع مع العدو الاسرائيلي اذ لم يكتفي الاحتلال بالتنكيل به عبر سنوات طوال ولم تدم فرحتنا ومنذ البارحة استطاعت اسرائيل القبض على أربعة من الأسرى الذين هربوا فنتمنى منكم تكثيف الدعاء لهم بأن يخفف عنهم ويكسر يد كل معتدي عليهم وندعو ان يحفظ الاسيرين الذين مازالوا أحرارا ونتمنى ان يبقوا كذلك.