كيف توفي نوار ايمن زيدان، الفنان السوري ايمن زيدان من أشهر الممثلين والمخرجين في الوطن العربي، حيث أنه واحد من أبرز الشخصيات المهمة والمعروفة في المجتمع السوري، كما أنه قدم ثلة من الأعمال الفنية التي استطاع من خلالها الوصول إلى النجاح الباهر، وله قاعدة جماهيرية واسعة في العالم العربي، وقد لعب العديد من الأدوار في المسلسلات الجميلة التي قدمها وقد حظيت على اهتمام واسع من قبل الكثيرين.
من هو أيمن زيدان ويكيبيديا
إن أيمن زيدان ممثل ومخرج من دولة سوريا وقد شارك في العديد من المسلسلات الجميلة والأعمال الفنية وخاصة مسلسل “جميل وهناء” الذي حصل على نسبة مشاهدات عالية منذ تاريخ عرضه على شاشات التلفاز العربية، والذي ما زال يشغل محركات البحث، كما أن الفنان أيمن قد ولد في مدينة دمشق ويحمل الجنسية السورية، وشارك في معهد الفنون في عام 1981 ميلادي وتزوج من نورمان أسعد الفنانة المعتزلة.
أيمن زيدان السيرة الذاتية
يعتبر أيمن زيدان ممثل سوري له جماهير ومتابعين من كافة الوطن العربي، وقد شارك ثلة من الأعمال الفنية والمسرحيات مع نخبة من فنانين العالم العربي، كما أنه بارع في تأدية الأدوار الدرامية الجميلة التي حظيت على اهتمام واسع من قبل الجميع، وبالتالي هنا إليكم السيرة الذاتي أيمن زيدان وهي كالتالي:
- الاسم: أيمن غالب شكري الزيدان.
- تاريخ الميلاد: 1 سبتمبر 1956 م.
- مكان الميلاد: دمشق/ سورية.
- الجنسية: السورية.
- الديانة: الدين الإسلامي.
- المهنة: ممثل مسرحي وتلفزيوني.
- التحصيل العلمي: خريج معهد الفنون المسرحية.
- الجامعة: جامعة دمشق السورية.
- سنوات النشاط: منذ 1981 إلى الآن.
- عدد الزيجات:4 زيجات.
- عدد الأبناء:6 أبناء.
- الأبناء: غالب، حازم، نورا، نوار، يمنى، جودي.
كيف توفي نوار ابن ايمن زيدان
إن نوار هو الأبن الأصغر للفنان السوري المشهور أيمن زيدان وكان ذلك في اليوم الرابع من شهر مايو عام 2011 ميلادي، وقد توفي بسبب معاناته مع مرض سرطان الرئتين وتغلغل السرطان إلى جسده، وهو في عمر التاسع عشر وتلقى نوار العلاج في مستشفى الجامعة الأمريكية ولنه لم يتحمل ألم هذا المرض، وكان موته من الأخبار التي صدمت الشعب السوري فقد أنهك السرطان أنسجة الرئتين وتوفي.
توفي نوار أيمن زيدان الأبن الأصغر له في اليوم الرابع من شهر مايو عام 2011 ميلادي، وهو يبلغ من العمر تسعة عشر عام، وقد عم الحزن صفوف الجماهير والمتابعين لأيمن الفنان والممثل السوري المشهور، وقد تغيرت ملامحه من الحزن والأسى على أبنه.