كيف تسعد خطيبتك وكيفية التعامل معها وقت الخطوبة، فترة الخطوبة هو اولى مراحل للاقبال على الزواج وهي فترة يتم فيها التعارف كلا الزوجين على بعضهم البعض، وكلاهم يحرصو على اسعاد بعضهم البعض ولكن ليس علاقة مبينة على الكذب او اظهار صفات ليس فيهم، ولكن الصدق في تلك العلاقة مهمة لبناء حياة كاملة وسعيدة ويمكن ذلك من خلال المناقشة في كل الامور المتعلقة بالحياة الزوجية المشتركة، مراعاة مشاعر الاخر في كل تصرف يقوم به أي طرف من الطرفين.
كيف تتعامل مع خطيبتك؟
فترة الخطوبة هي المرحلة الأولى من الزواج ، ويجب أن يحرص كل من الخطيبين على سعادة الآخر ، ولكن ليس بمعنى الكذب أو إظهار ما ليس فيهما ، بل بالأمانة في العلاقة من أجل خير. بداية لحياة زوجية سعيدة. يمكن القيام بذلك من خلال:
- تحدث بشفافية عن شخصية الطرفين مع تجنب الباطل والكذب.
- عدم السماح لأي شخص بالتدخل في العلاقة بين الطرفين حتى لا يتسبب في مشاكل مستقبلية.
- فهم ومناقشة كافة الأمور المتعلقة بالحياة الزوجية المشتركة.
- مراعاة مشاعر الآخر في كل عمل يقوم به أي من الطرفين.
- حاول العثور على مواضيع للمحادثة المستمرة بينكما ، من أجل الاقتراب أكثر من بعضكما البعض.
- ترتيب الزواج بإشراكها في جميع اختيارات حياتك الزوجية.
كيف تجعل خطيبتك سعيدة؟
من السهل عليك إرضاء خطيبتك ؛ حيث تفرح الفتيات في أبسط الأشياء مثل ؛ مفاجأتها بالزهرة أو التحدث معها والاستماع إليها. تعمل هذه السلوكيات مع نسبة كبيرة من الفتيات. سنقدم لك أدناه أكثر من اقتراح لإسعاد خطيبتك: [1]
- التحدث بلطف مع خطيبتك واختيار كلامك سيجعلها تعجبك وتقترب منك وهذا بحد ذاته مفيد لعلاقة زوجية سعيدة ودائمة.
- رعاية خطيبتك من خلال ؛ اسألها ظلماً مع اختيار نبرة صوت لطيفة وحنونة ، والبحث عن الأشياء التي تسعدها والقيام بها ، واحرص على الاحترام المتبادل بينكما سواء في الحديث أو التعامل.
- تذكر الأحداث والهوايات التي تهتم بها خطيبتك ، مثل عيد ميلادها ، أو اختبار مهم في حياتها الأكاديمية أو العلمية ، وتأكد من مشاركة هواياتها والأماكن التي تذهب إليها.
- اختر اسمًا شائعًا لخطيبتك واتصل بها. عادة ، استخدام الاسم الأصلي لا يعمل ؛ بما أن الفتيات تحب أن يدخلها زوجها المستقبلي ، فكن لها أبا واجعلها طفلك المدلل.
- حاول أن تفهم لغة صمتها من خلال ملاحظة لغة جسدها. إذا كانت خطيبتك سعيدة بما فعلته أو بكلمة معينة سمعتها منك ، ستلاحظ بريق عينيها أو ابتسامتها الخجولة أو أنها ستبدو مرتاحة في الحديث والتعامل.
- معرفة ما إذا كانت غير سعيدة ، أو أنك فعلت شيئًا جعلها تشعر بالضيق ، ستجدها تحاول أن تنظر بعيدًا عنك ، وأصبح مظهرها حادًا إلى حد ما ، وكلماتها قليلة جدًا ولا تريد التحدث الكثير ، وهذا يظهر في بعض أفعالها مثل أم تلعب بشيء أمامها ، أو رقبتها ، أو تضغط على شيء في يديها لمحاولة تهدئة نفسها.
- كن صريحًا في كل أفعالك معها ؛ الصدق هو أساس العلاقات الصحيحة ، حتى لو كانت مسألة صعبة ، لكنها الخيار الأفضل مما إذا كنت تريد أن تكمل حياتك بسعادة وراحة.
- اعتذر عن أفعالك الخاطئة بمجرد حدوث مشكلة تكون مخطئًا فيها ، وحاول تصحيح الأمور بعدم الانتظار وتركها للأفكار السلبية.
- كن لبقًا في التحدث والتعامل معه بلباقة ، من خلال إظهار بروتوكولات وسلوكيات التحدث مثل ؛ أن تنتظر حتى تجلس أولاً وتخرج لها كرسيًا ، أو تدعها تطلب الطعام أولاً ، أو أن تتحدث معها بأسلوب راقٍ دون أن تتلفظ بكلمات بذيئة أو اقتراحات غير سارة.
كيف أتعامل مع خطيبي العنيد؟
يعتبر العناد صفة شائعة لدى العديد من الأشخاص من حولنا ، ولكن قد يكون التعامل معها صعبًا نوعًا ما إذا لم تتمكن من إيجاد طريقة مناسبة للتعامل معها. أخبرنا كيف تتعامل مع خطيبتك العنيد على النحو التالي:
- معاملتها على قدم المساواة ؛ عادة ما تعاني الفتيات العنيدات من عدم المساواة بين الرجال والنساء في المجتمع الأبوي ، لذا شجعها على النجاح ، وافتخر بأفكارها وأحلامها واجعلها تشاركك كل شيء.
- تقبل أفكارها وآرائها المختلفة في مواقف مختلفة مثل ؛ السياسة والفن والذوق والأنشطة الترفيهية ، تعتقد أنه ليس لديك سلطة إلا نفسك وأنك شخص مستقل ، وبعيدًا عن تلك الحياة تصبح مملة إذا لم يكن لديك أي اختلافات.
- لكن إذا تجاوزت الخلافات بينكما الحدود إلى قضايا تتعلق بتربية الأبناء ، أو الفكر الديني ، أو لن تقبل خلافاتهم لأي سبب من الأسباب ، فمن الأفضل عدم الاستمرار في العلاقة لتجنب تفاقم الأمور فيما بعد.
- اجعل الصدق أساس علاقتك حتى لو تسبب في بعض المشاكل ، فلا تخف يمكنك حلها لاحقًا ، لأن الفتاة العنيدة لا تستطيع التصالح مع الكذب لأي سبب ، وإذا كذبت اعترف بذلك حتى يمكنها أن تسامح. أنت أفضل من اكتشاف كذبتك.
- اعتذر عندما ترتكب أخطاء أو تتصرف بشكل غير لائق. الاعتذار هو أفضل طريقة لإظهار احترامك لها ، وهو أمر جيد جدًا إذا كنت لا تعرف ذلك ، لكن اعتذر بمجرد ارتكابك لخطأ ولا تنتظر.
كيف أتعامل مع خطيبتي المراهقة؟
تختلف المراهقة من شخص لآخر ، وقد تستمر حتى سن 21 عامًا أو قد تتجاوز ذلك ؛ إذا كانت خطيبتك لا تزال في سن المراهقة ، فعليك أن تعلم أنها لا تفكر كثيرًا ، لذا سيختلف التعامل معها ، لكن يمكننا مساعدتك قليلاً من خلال بعض النصائح:
- اعتني بخطيبتك المراهقة بالتحدث معها والسؤال عنها بإرسال رسالة أو مكالمة سريعة في منتصف العمل أو مكالمة طويلة في وقت الفراغ أو قبل النوم. تميل الفتيات المراهقات إلى أن يكونوا أكثر عاطفية من البالغين.
- تأمل في شخصيتها وسلوكها ، واحرص على ملاحظة أبسط الحركات التي تقوم بها. سيسعدها الانتباه إلى تلك النقاط البسيطة ، حيث يمكنك إخبارها بمدى حبك لابتسامتها أو الطريقة التي تحل بها الأشياء ، وإخبارها بمدى ارتياحك في التحدث معها.
- يغازلها تشعر الفتاة المراهقة بالسعادة إذا نقلت لها إحساسًا بأن جمالها ناضج ويشبع مشاعرك الرجولية. أخبرها كم هي جميلة وساحرة عينيها ، وكم تحب كل شيء عنها.
- لا تخجل من تقديمه لأصدقائك أو زملائك في العمل عندما تقابلهم أثناء تواجدها معك ، فهذا سيجعلها تشعر بأهميتها ، وأنك لا تخجل منها.
كيف تتعاملين مع خطيبك البارد؟
قد لا تشعر خطيبتك بأنها قريبة منك جدًا ، أو لا يمكنك إيصال أنك الشخص المناسب لها ؛ لذلك يبدو الأمر رائعًا بالنسبة لك ، ولكن يمكنك حل هذه المشكلة من خلال بعض النصائح التالية:
- اجعلها تشعر بأنها مميزة في التجمعات العائلية ، أو إذا كنت بمفردك ، أخبرها أنه لا يمكنك إلا التفكير فيها ، وأن قلبك سعيد بوجودها هناك.
- تواصل معها بالعين من خلال نظراتك الرقيقة المليئة بالحب ؛ أبقِ عينيك تبتسمان لها طوال الوقت وستشعر أنها الوحيدة في قلبك وعقلك وأمام عينيك.
- أشركها في جميع شؤونك ، واطلب الدعم حتى تشعر بأهميتها في حياتك ، وهذا سيجعلها تشعر بأنها أقرب وتتخلص من البرودة في علاقتك.
- انتبه لمشاعرها ، فقد تبدو قلقة من أمور الخطوبة والزواج ، وهذا ما يدفعها إلى البرودة ، لذلك أعمل على الاقتراب منها والتحدث معها وطمأنتها ، وإعطائها الوقت الكافي عبر الهاتف. والرسائل ، أو الخروج معًا في أماكن هادئة.
من السهل جداً الجل يسعد خطيبته، تلك الفتيات يفرحن في ابسط الاشياء مثل هدية بسيطة يمكن ان تفرح بها او من خلال الحديث معها والانصات اليها مما يجعلها سعيدة ويمكن اسعادها من خلال تذكر المناسبات والهوايات التي تحبها وتهتم بها الخطيبة من اجل اسعادها بهم ومحاولة فهم لغة صمتها من خلال مراقبة لغة الجسد .