كم عمر الطفل البرماوي طفل مكة، في الساعات الأخيرة الماضية انطلق هاشتاج ضج به موقع التواصل الاجتماعي تويتر بعنوان أنقذوا طفل مكه، حيث إن المملكة العربية السعودية ومنذ سنوات تعاني من عدة قضايا أهمها التحرش الجنسي بالأطفال، حيث ان هذه الظاهرة ليست مقتصرة على المجتمع السعودي فحسب بل هي ظاهرة عالمية موجودة في أغلب مجتمعات العالم وتعتبر دول الولايات المتحدة الأمريكية والسويد وبلجيكا من أكثر الدول التي تعاني من هذا الموضوع.
قصة هاشتاق انقذوا طفل مكه
تصدر هاشتاج انقذوا طفل مكة المشهد في الساعات الاخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي بالسعودية، حيث تداول النشطاء مقطع فيديو يظهر به طفل من خلف نافذ وهو يصرخ بأعلى صوت، حيث ان هناك بعض من التغريدات شخص يدعى طلال المغربي يقوم بأغتصاب الطفل في احدى الشقق السكنية بمدينة مكة، حيث تساءل العديد من الأفراد عن كم عمر الطفل البرماوي طفل مكة بعد أن كان هناك تعاطف كبير من قبل المواطنين السعوديين بمدينة مكة بكافة المدن والمحافظات السعودية.
ردود أفعال رواد مواقع التواصل الاجتماعي
في السنوات الأخيرة انتشر عدد كبيرة من مواقع التواصل الاجتماعي في العربي والخليج والتي تعبر المنصة الوحيدة التي يمكن للأشخاص التعبير عن رأيهم بكل حرية وشفافية، ومن جانب آخر يتساءل العديد من الأشخاص عن ردود افعال السعوديين حول الهشتاق المنتشر مؤخرا حول قصة اغتصاب طفل بمكة والذي تصدر هاشتاق تويتر انقذوا طفل مكة، حيث كانت ردود الفعل قاسية على المتحرش بعبارات استنكارية استهجانية حيث غرد حساب يدعى نايف الحربي( حسبي الله على كل متحرش كافر، بيننا الله يا عديم الاخلاق والانسانية) بالإضافة الى بعض من التغريدات التي تناولت الموضوع بكل صخب وعنفوان.
عمر الطفل البرماوي طفل مكة
تساءل العديد من الأفراد على موقع التواصل الاجتماعي عن كم عمر الطفل البرماوي طفل مكة، حيث يبلغ الطفل من العمر 10 سنوات، وهناك الكثير من الأقوال التي دشنها الأفراد عبر منصاتها أن الحادثة ليست قضية اغتصاب أو تحرش في الطفل ولكن هي قضية عنف من قبل الآب في ابنه، الا ان كلى الحالتين تستوجب الوقف الفوري ضد هؤلاء الفئة الضالة التى تستضعف الاطفال و تستغل ضعفهم.
وفي نهاية المقال طالب العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي حكومة خادم الحرمين الشريفين ووزارة الداخلية في الضرب بيد من حديد على هذه الفئة عديمة الانسانية والاخلاق والعمل على سن القوانين التي تمنع وتحد من تكرار هذه المشاهد القاسية.