الشخصيات

كم عمر الحضري

كم عمر الحضري

كم عمر الحضري، يعد عصام الحضري أحد أشهر الشخصيات الرياضية التي وصل إلى مراحل متقدمة بجدارته وتفوقه في عالم كرة القدم، فهو يعد من أكثر حراس مرمى منتخب مصر مشاركة في المباريات الدولية بالإضافة إلى أنه أكبر لاعب شارك في مباراة في تاريخ كأس الأمم الأفريقية، حيث حقق باحترافه الشديد شهرة واسعة له ونجاحا كبيرا في المجال الرياضي.

عصام الحضري السيرة الذاتية

يعد عصام الدين كمال توفيق الحضري لاعب كرة قدم مصري ولد في دمياط بجمهورية مصر العربية بتاريخ الخامس عشر من شهر يناير عام 1973 ميلادي ويحمل الجنسية المصرية، فهو حارس مرمى سابق لعب للعديد من الأندية بالإضافة إلى المنتخب المصري وحصل على ثمانية وثلاثين لقب وحقق العديد من الإنجازات على المستوى الشخصي، إذ تم اختياره من ضمن قائمة منتخب مصر المشاركة في كأس العالم وأصبح أكبر حارس مرمى تم اختياره للقائمة في تاريخ بطولة كأس العالم.

عمر عصام الحضري

عصام الحضري من ألمع حراس المرمى الذي لديه مسيرة كروية حافلة بالأعمال الرياضية المميزة الذي جذب أنظار ملايين المتابعين إليه بأسلوبه الرائع في اللعب، فهو يبلغ من العمر تسعة وأربعين سنة من مواليد عام 1973 ميلادي إذ يعد من أكبر اللاعبين سنا مشاركا في كأس الأمم الأفريقية، بدأ مسيرته الكروية من خلال نادي دمياط ومن ثم انتقل إلى فريق نادي الأهلي وبعدها انضم إلى نادي سيون السويسري وتألق فيه بموهبته الكبيرة في هذا المجال، وبعد ذلك انضم إلى النادي الإسماعيلي وبعدها نادي الزمالك بالإضافة إلى أنه انضم للعديد من الأندية.

أبرز إنجازات عصام الحضري

حقق اللاعب المصري عصام الحضري مجموعة من الإنجازات والألقاب الرياضية المبهرة التي لمع فيها بشكل كبير واستطاع منها تكوين قاعدة جمهورية من كافة أنحاء الوطن العربي ومن أبرز إنجازاته:

  • حصل على كأس الأمم الأفريقية.
  • حصل على الميدالية الذهبية في دورة الألعاب العربية عام 2007.
  • حصل على لقب البطل في كأس العالم العسكرية مع منتخب مصر العسكري.
  • كأس العالم للأندية.
  • كأس السوبر الأفريقي.
  • الدوري المصري الممتاز.
  • كأس مصر.
  • كأس السوبر المصري.

تتألق جمهورية مصر العربي بامتلاكها للكثير من اللاعبين الناجحين في عالمك كرة القدم الرياضي الذي حققوا عدة ألقاب رياضية مميزة في مسيرتهم اللامعة ومنهم اللاعب عصام الحضري.

السابق
قصة فيلم 127 hours ويكيبيديا
التالي
لماذا ندرس التفكير الناقد

اترك تعليقاً