تعليم

ما هي كلية تربية طفولة مبكرة واقسامها

ما هي كلية تربية طفولة مبكرة واقسامها

ما هي كلية تربية طفولة مبكرة واقسامها، إنّ كلية تربية طفولة مبكرة من الكليات التي تعرف باسم “رياض الأطفال”، والتي قد أنشئت عام 2007، ومن أكثر الأشياء التي تميزها أنها تسعى دومًا في التطور من حيث البحث العلمي والدراسة والتحليل، كما أنها تعمل على تقديم خدمات خاصة تتعلق بمجال الطفولة وفق أطر اجتماعية صحية تناسب المجتمع، فـ ما هي كلية تربية طفولة مبكرة واقسامها.

ما الفرق بين كلية تربية طفولة وتربية طفولة مبكرة

تختلف كلية تربية طفولة عن تربية طفولة مبكرة في المواد الدراسية وكذلك في طبيعة الدراسة نفسها، ومن الجدير بذكره أن كلا التخصصين متاحان في كل الجامعات العربية، وأمّا الفرق الجوهري بينهما كما يلي:

  • كلية تربية طفولة:
    • تعطي الشخص بكالوريوس التربية.
    • لسانس أداب.
  • كلية تربية طفولة مبكرة:
    • تسمى باسم كلية رياض الأطفال.
    • تهتم بشكلٍ خاص في الجانب العملي والمهني.
    • تهيئ الشخص القدرة على تبادل الخبرات والمعلومات.
ما هي كلية تربية طفولة مبكرة واقسامها
ما هي كلية تربية طفولة مبكرة واقسامها

ما اقسام تربيه طفوله

كلية تربية الطفولة المبكرة أو كلية رياض الأطفال، وهي التي قد تم إنشائها بعد صدور من القرار الجمهوري عام 1988، وهي بشكلٍ عان تهدف إلى إنشاء وإعداد حملة الثانوية العامة، ناهيك عن تمتعها بالقدرة على رفع المستوى المهني للعامل، أمّا عن أقسامها، فهي:

  • العلوم النفسية.
  • العلوم التربوية.
  • العلوم الأساسية.

ما هي كلية تربية طفولة مبكرة

يعتبر قسم كلية تربية طفولة مبكرة من الأقسام الهامة التي تعمل على تنشئة الطفل بشكلٍ صحيح، بحيث يكون مؤهل للقدرة على مواجهة الاضطرابات النفسية التي يمكن أن يمر بها الطالب، كما أنها تعمل على تعليم الناس على كيفية التعامل مع الأطفال مع ذوي الاحتياجات الخاصة، ناهيك عن كونها تتمتع بالقدرة على دراسة كافة قدرات الطفل، ومن الجدير بذكره أن العديد من الأشخاص يدرسوا فيها ويحصلوا على الشهادة ومن ثم يبدؤوا بالعمل بسوق العمل فورًا.

إنّ كلية تربية طفولة مبكرة من الكليات الهامة التي تهدف بشكلٍ أساسي إلى تنشئة الطفل بطريقة مناسبة، كما أنها تحاول أن ترتقي في المجتمع من حيث مواجهة الاضطرابات النفسية التي يمكن أن يواجهها الطالب.

السابق
الوان الطيف السبعة
التالي
كيف اعرف ان هاتفي مراقب من قبل الشرطة؟

اترك تعليقاً