من هو مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي

من هو مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي، هناك الكثير من الشخصيات العربية الهامة التي تملك فكرا تاريخيا وثقافيا نتيجة لعمق القراءة والبحث وهناك الكثير من الكتاب العربي الذين يمتلكون الخبرات الكثيرة التي تمكنهم من البحث والتعمق بتاريخ الأمة ليروها لنا على ورق وتكون أبرز الكتب التاريخية في المكتبات التي يبحث عنها الكثيرين وهنا نطرح لكم عنوان من هو مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي الذي سنتعرف عليه ونتعرف على فكرة هذا الكتاب.

مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي

مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي، من هو مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي الدكتور سالم حميد هو اماراتي الجنسية ولد الدكتور سالم حميد في الإمارات العربية المتحدة وهو رئيس مركز المزماة للدراسات والبحوث التي تم تأسيسها في دبي منذ عام 2011 عمل لسنوات في العمل الثقافي في حكومة دبي، وهو باحث أكاديمي ومحلل سياسي وعمل كل جهده خلال سنوات عمله في المجال الثقافي والمجال البحثي على كتابة مؤلف العمق التاريخي للفكر الاتحادي.

سالم حميد السيرة الذاتية

سالم حميد السيرة الذاتية، من هو مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي هو الدكتور سالم حميد إماراتي الجنسية ويعمل في مؤسسة المزماة للدراسات والبحوث في الإمارات ولدت في عام 1974 ويحمل سالم حميد درجة الدكتوراه في الفلسفة من كلية العلوم الأنثروبولوجية من جامعة ويلز تخرج من هذه الجامعة في عام 2007، وهو كاتب وباحث إماراتي يحمل الكثير من الأفكار التاريخية والثقافية وله العديد من المؤلفات والمطبوعات.

كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي

كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي، يعتبر هذا الكتاب في الامارات لكاتبه الدكتور سالم حميد من اهم المؤلفات التاريخية ومن أهم الكتب التي تم العمل عليها باتقان الكتاب يحتوي على الكثير من المعلومات القيمة ويتحدث الكتاب عن الحضارة الإماراتية وعن التطلعات المستقبلية للإمارات صدر هذا الكتاب في عام 2016 حيث تضع الإمارات في أكبر المكتبات وتحافظ عليه لما له اهمية كبيرة من اجل إنشاء جيل مهتم بالحضارة الإماراتية وتاريخها.

من هو مؤلف كتاب العمق التاريخي للفكر الاتحادي كان هذا سؤالنا المطروح في المقال الذي تحدثنا فيه عن الدكتور سالم حميد الدكتور الباحث الإماراتي الذي يهتم بالشؤون التاريخية للبلاد ويحرص على جمع المعلومات القيمة عنها وتطلعاتها المستقبلية حيث تعتبر مؤلفاته مرجعا علميا و تاريخيا قيما.