قصة وقصيدة الكلب مع الحمامة، تُعد قصة الكلب والحمامة إحدى القصص القصيرة الشهيرة بشكلاً كبير في عالمنا العربي، حيث أن هذه القصة كانت من تأليف الشاعر القدير أحمد شوقي فقد كانت هذه القصة تحكي عن حكاية جميلة نشأت بين كل من الكلب والحمامة، فهي تحمل في أحداثها الكثير من العبر والحكم، لذلك من خلال مقالنا سنتعرف إلى قصة وقصيدة الكلب مع الحمامة.
قصيدة الكلب مع الحمامة
حكاية كلب مع حمامة شاهد عزة للجنسين قالت ان الكلب كان يوما ما بين الرياض منغمسا في نوم جاء من خلف ثعبان منتفخ مثل الوهم الشيطاني الذي خانه السكرتير فرقت الورقاء للفقراء فقد حصل لتوه نجاة الكلبا وانقرثه كليك فحب الله سبحانه على الامان وحفظ الحمام الجميل الذي مر على مدى العقد ثم جاء صاحب البستان فاق الكلب لتلك الشجرة ليحذر العصفور ايضا وانذهره واخذوه ينبح علامته فهمت وانطلقوا في الحمامة فسلمت للخلاص من هذا العصفور الرصاص معروف أيها الناس من تمييز الناس بالناس ويعني يعني.
معاني مفردات القصيدة
- الكرامة: تقدير الذات.
- الرياض: مفردها روضة ، وتعني البستان.
- هم يريدون.
- الأمين: الولاء صفة للكلب.
- الورقاء: صفة للحمام.
- رقة: أشفق.
- لقد نزلت للتو: في الحال
- والراحة العاجلة: يتم إنقاذها.
- المحور: لقد هرب وخاف.
- حفظ الجميل: المشهور.
- تحذير: تحذير وتحذير.
- أقلعت: طار.
- ليتم حفظها: ليتم حفظها.
- معروف: الحسنات.
- الأشخاص الأذكياء: أهل العقل والذكاء.
- من يقصد يعني: ستتم معاملتك
حكاية الكلب مع الحمامة
تدور القصة بين الكلب والحمامة ، الحمامة شجاعة عندما رأت حفرة ضخمة تقترب من الكلب في غفلة منها. لذا ، ماذا عن شخص يقوم بذلك بشكل جيد؟ ذات يوم ، بعد فترة من تلك الحادثة ، جاء صاحب البستان لاصطياد الطيور كالمعتاد ، وبمجرد أن رآه الكلب سارع إلى تلك الشجرة لسداد الدين وإنقاذ الحمام. تركت الشجرة وتمكنت من إنقاذ نفسها بفضل ولاء الكلب لها، الناس بالناس ومن كان يعني: هي رسالة يوجهها الشاعر إلى الجميع وفيها حكمة عظيمة ومهمة للغاية. يعيش الناس مع الناس. لا يمكنك أبدًا العيش بمفردك والادعاء أنك لن تحتاج إلى مساعدة أي شخص. والمحتاج في الحقيقة يقدم لنفسه خدمات تجلب له الخير والثواب. من يقدم المساعدة للآخرين يأتي اليوم ويجد من يساعده في تلبية احتياجاته ، لأن أعمال اليوم هي ميراث الغد، فاحرص أخي المسلم على استرجاع يومك وغرس الحسنات فيه حتى يأتي غدًا وتحصد ما زرعته بالأمس كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “المسلم هو. شقيق المسلم. لا يظلمه ، ولا ينقذه ، من احتاج إلى أخيه ، يحتاجه الله ، ومن يريح المسلم من أعباء الدنيا ، يخلصه الله من عبء. من أعباء يوم القيامة ، ومن ستر مسلما تكون ستر المسلم يوم القيامة “.
وبذلك نكون قد تعرفنا إلى قصة الكلب مع الحمامة حيث أن هذه القصة من القصص الجميلة والمميزة، إذ إن هذه القصة تحمل الكثير من العبر، فقد كانت العبرة منها هو عدم نكران الجميل والإعتراف به ورده حينما يحين ذلك.