ما هي قصة مسلسل الازهار الحزينة، متابعة الدراما التركية عن شبابنا وبناتنا في الوطن العربي في آخر 15 سنة أصبح جزء عند المشاهد الذي يفضل متابعة الشاشة التركية التي تقدم مزيج من الفنون المختلفة التي تمتع المشاهد العربي، حيث يركز كل مشاهد عربي في متابعة الأعمال الدرامية ذات الحبكة في المواضيع والأحداث الداخلية التي يتناولها المسلسل، فكل الأعمال التركية أصبحت تميل نحو التشويق والإثارة منذ لحلقة الأولى حتى تجذب المشاهد وتساعد فيه الحصول على الجذب لمتابعة باقي الحلقات وسنسرد لكم قصة مسلسل الازهار الحزينة.
مسلسل الأزهار الحزينة
مسلسل تركي امتد لثلاثة أجزاء بدأ عرضه لأول مرة في عام 2015 وانتهى في عام 2018 م وعدد حلقات المسلسل باللغة التركية 113 حلقة مدة الحلقة تتراوح ما بين ساعة ونصف لساعتين، تم عرض المسلسل في أكثر من دولة بعد النجاح الذي حققه المسلسل بسبب القصة الحزينة داخل المسلسل والمأخوذة من الواقع، عرض في دول أوروبية ولاتينية بالإضافة لترجمة المسلسل باللغة العربية ويختلف كل موسم عن الموسم الآخر من حيث قوة العمل والأبطال المشاركين في المسلسل.
قصة مسلسل الازهار الحزينة
تدور قصة مسلسل الازهار الحزينة حول 5 فتيات يعيشون في الميتم في غرفة واحدة في إسطنبول وهذا الميتم يقع في مكان للأغنياء أغلب الفتيات الخمسة يحبون بعضهم البعض وبينهم علاقة جميلة ولكن يركز المسلسل حول شخصيتان وهم أيلول وسونجول الأكثر تفاهماً وحب لبعضهم البعض، يعيشون البنات الأيتام الخمسة مجموعة من النزاعات والخلافات بين الأغنياء الذين يتنمرون عليهم ويتحرشون بهم بسبب مالهم وسلطتهم في المكان مما يجعلهم يدخلون بنت من الأغنياء بين البنات الأيتام لتؤثر عليهم في المدرسة وتبدأ النزاعات بينهم.
ابطال مسلسل الازهار الحزينة
بعد معرفة قصة مسلسل الازهار الحزينة التركي يشارك ب مجموعة من البنات المراهقات الذين يقدمون دور البطولة المشتركة، كما ان المسلسل يعيش حالة من الحب والتوحد بين الأبطال الخمسة الذين يعيشون حياة مضطربة بسبب أنهم عاشوا في ميتم وفقد أهلهم ليتعرضوا لتنمر وتحرش من الأغنياء.
- بيران داملا يلماز بدور أيلول.
- قوكشي اكيلدز بدو سونجول.
- هازار موتان بدور جيمري.
- شاغلا ارماك بدور قدر.
- اليينا سولاكير بدور ميرال.
- ايبيك كارابنار بدور فريدة.
- اوزجور جفيك بدور توبراك.
قصة مسلسل الازهار الحزينة قصة واقعية حقيقة لكن تم إضافة بعض الحبكات الدرامية في المسلسل وهو من كتابة المؤلف والكاتب غول أبوس سيمرسي وييلدا إروجلو بالشراكة ومن إخراج سركان بيرينسي.