قصة عبد الهادي الهنداوي كاملة، هذه قصة من القصص الكثيرة التي لا اصل لها او توثيق لها بالمصادر المعروفة، ليعرف هل القصة صحيحة او غير صحيحة، ولكن الاغلب انها خيالية أقرب منها من الواقع، ولكن تم تداولها بشكل كبير على أنها واقعية وصحيحة وقصة حدثت في دولة من الدول العربية، يقال ان شخص اسمه عبد الهادي يعيش في دولة من الدول العربية وله زوجتان إحداهما جميلة وهي جميلة بالفعل وكان يحبها حبا شديدا لدرجة انه كان يفضلها على زوجته الاولى واخرى عادية ولكن لا يحبها مثل الثانية.
ما هي قصة عبد الهادي الهنداوي كاملة
هذه القصة يقال إنها صحيحة وواقعية في إحدى الدول العربية بالمختصر ان شخص اسمه عبد الهادي الهنداوي شخصية من شخصيات القصة المركزية والتي يدور حولها القصة ولديه زوجتان الاولى زينب والثانية جميلة ولكن كان يحب الثانية حب شديد و يفضلها على الاولى لانها جميلة واستمرت الحياة على ذلك المنوال في الحياة الطبيعية كأي حياة بين زوج وزوجته لكن قلبي يحب الثانية حب شديد اكثر من الاولى مما جعل الزوجة الأولى تغار وتكيد لها المكائد.
وفاة الزوجة الثانية لعبد الهادي
في يوم من الايام اتصل صديق على عبد الهادي يستعجله بمرض زوجته الثانية فقام وترك كل أعماله مسرعا الى البيت حيث وجدها مريضة على فراش الموت، فجلس بجانبها وهي تحتضر وقبل ان تموت قالت اوعدني ان لا تجافيني ابدا وان تبقى بجانبي بعد موتي فوعدها بأن يبقى بجانبها وان لم يجافيها ابدا وهكذا بعد أيام توفيت المراة الثانية له وذهب الى المقابر ودفنوها وضل حزينا فترة من الزمن ويذهب الى المقابر يوميا ليبقى بجانبها طيلة الوقت واصبح كانه يعيش في المقابر بجانبها وحزنا عليها.
أفعال الزوجة الأولى بقبر زوجته الثانية
في يوم من الايام ذهب الى المقبرة كعادته كل يوم فوجد امرأة مريعا وهي زوجته الثانية خارج القبر تأكلها الكلاب والذئاب والمقبرة بعيدة عبارة عن أراضي زراعية كبيرة فاستغرب وشاذ غضبا شديدا وعاود دفنها مرة أخرى، وفي اليوم الثاني ذهب كعادته ايضا مرة اخرى فصعق مرة ثانية بوجودها خارج القبر ومقطوعة الساق اشتاط غضبا شديدا وأقسم أن من يفعل هذا سيقتله ويقطعه ويجعل الكلاب تأكل لحمها ويتركها ايام.
عبد الهادي يكتشف السر
فقرر عبد الهادي المبيت في المقبرة وحضر معه بندقية برأسين وطلع شجرة يترقب قدوم هذا المجرم الذي يفعل هذا بزوجته الثانية وفي لحظة من اللحظات اذ بشخص من بعيد يأتي ويقترب وإذ يكتشف زوجته، فجاء اليها وقال ما خطبك قالت اشتقت اليها وجئت ازورها قال لها أنت تكذبين فاعترفت انها من فعلت هذا كله كل يوم فقال لها أقسمت لا أقتل من يفعل ذلك وقتلها وجعل الكلاب والذئاب تاكل لحمها وهكذا قتل زوجته الاولى ايضا وقبض على عبد الهادي واعدم جراء هذا العمل.
اخيرا ان هذه القصة قصة ليست بالضرورة واقعية لان الاحداث ليست واقعية أو ممكن قد تكون واقعية لكن باحداث مشابهة وانتشرت هكذا، وهكذا نقول قد نقلنا إليكم القصة بتفاصيلها كما هي.