قصة البقرة الحمراء عند اليهود، نشرت وسائل الإعلام اليهودية عن خبرة ولادة بقرة حمراء، وجاء حسب معتقداتهم أن بعد ولادتها سوف تكون نهاية العالم، وبحسب المزاعم أنه بمجرد وجود هذه البقرات سيأتي موعد نزول ما يسمى بـ المخلص، ويتم بناء على الهيكل أنقاض المسجد الأقصى، ويتم ذبحها كأول ضحية داخل هذا الهيكل، وبذلك يصبح الشعب اليهودي مهيناً للدخول عليه، وجاء في وقت جامعة لتضيف على القدس، ومن خلال الأسطر القادمة سوف نتعرف على قصة البقرة الحمراء عند اليهود.
البقرة الحمراء عند اليهود ويكيبيديا
وهي بقرة لم تحمل ولم تحلب أو تستأنس، أطلق عليها البقرى الحمراء، وهو عجل يتم تقديمه إلى الكهنة حسب المتعارف عندهم في التوراة ، وبعد حرقها يستخدم رمادها في طقوس متعددة، وردت قصته في كلا المنشأة للقانون الشفهي، وبحسب التقاليد عند اليهود إن جميع المتطلبات الصارمة التي هي شذوذ بيولوجي، والتي يجب ان يكون الحيوان بالكامل من لون واحد، وهناك أيضا سلسلة من بعض الإختبارات التي وضعها الحاخام اليهودي للتأكد من ان البقرة لم يتم نيرانها من قبل.
قصة البقرة الحمراء عند اليهود
إن قصة ولادة البقرة الحمراء التي تعود إلى ما يقارب ألفي عاماً، وكان ذلك في حقبة المملكتين الأولى والثانية، والتي تم مزج رماد البقرة في عامها الثالث، والتي جرى خلط دمها بالماء، ومن خلال ذلك تم إستخدامه في تطهير الشعب اليهودي، وبجي المزاعم اليهودية أنه بظهور تالك البقرة سوف تكون نهاية العالم، وسيأتي ميعاد نزول ما يسمى بـ المخلص، وهناك الكثير أيضا من التكهنات التي يستخدمها اليهود.
متى تذبح البقرة الحمراء
مواصفات البقرة الحمراء عند اليهود
- أن تكون حمراء تماماً.
- أن لا تكون قد حلبت من قبلز
- أن لا تكون قد استخدمت في عمل من حمل أو حرث.
- أن تكون خالية من العيوب.
- صغيرة السن لهذا يطلقون عليها البقرة الصغيرة.