تفاصيل عقد قران الأمير غازي بن محمد على الأميرة مريم أميرة ترنوفو، بعد انتشار الكثير من الصور التي تعبر عن خطبة كل من الأمير غازي بن محمد على الأميرة مريم، تساءل الناس بشكل كبير جدا عن التفاصيل التي تتعلق بهم، وكيف جرت الأمور خلال عقد القران بينهم ومن الشخصيات المشهورة وأصحاب المكانة الاعتبارية التي حضرت في ذلك الوقت، وهذا حدث في الثالث من شهر سبتمبر لعام ألفين واثنين وعشرين، فما تفاصيل عقد قران الأمير غازي بن محمد على الأميرة مريم أميرة ترنوفو.
من هي الأميرة مريم خطيبة الأمير غازي بن محمد
والأميرة مريم التي عرفها الناس على أنها أميرة ترنوفو، ولقد قامت بدراسة التاريخ والجغرافيا ومن ثم أبدعت في استغلال المواد التي تعلمتها فيها، حيث وصلت إلى علوم المجوهرات وأصبحت تعمل فيها، وبهذا يكون لها دور كبير في صنع الأحجار الكريمة التي تشبه المجوهرات في دولة بلغاريا، فهي المسؤولة عن هذا العمل وتحاول قدر الإمكان أن تقوم بتطويره للأفضل، والوصول بمكانها إلى مركز عالمي يقوم بتصنيع الأحجار الكريمة والمجوهرات المميزة في البلاد.
الأمير غازي بن محمد السيرة الذاتية
والأمير غازي بن محمد له مكانته المهمة في المملكة الهاشمية الأردنية، فهو يعمل في الوقت الحالي كأمير للدولة وأيضا كأستاذ جامعي، له العديد من الإنجازات التي قام بعملها وتثبيتها على الواقع، وهنا السيرة الذاتية للأمير غازي بن محمد:
- ولد في المملكة الهاشمية الأردنية.
- ولد في عام ألف وتسعمائة وستة وستين، وبالتحديد في الخامس عشر من شهر أكتوبر.
- يبلغ من العمر في الوقت الحالي ستة وستين عاما.
- يحمل الجنسية الأردنية، فهو أحد افراد العائلة الهاشمية.
- يعتبر الابن الثاني للأمير محمد شقيق ملك الأردن الراحل الحسين بن طلال وابن عم الملك عبد الله الثاني.
- يحتل المكانة السابعة عشر خط خلافة العرش الأردني.
حقيقة عقد قران الأمير غازي مع الأميرة مريم
وبعدما تم الإعلان عن الخطبة التي جرت بين كل من الشخصيتين في السابع من شهر المشي لهذا العام، تم نشر بعض الصور مجددا في اليوم السابق الذي يوافق الثالث من شهر سبتمبر لعام ألفين واثنين وعشرين، ليكون اليوم الحقيقي الذي تتم فيه علاقة كل منهما، بحيث تم عقد القران وتسجيل كل منهما على اسم الآخر، ومم الجدير بالذكر أن الناس المواطنين في دولة الأردن قاموا بتقديم التهاني والتبريكات وعبروا عن سعادتهم الكبيرة بهذه المناسبة المميزة.
ومما لا شك فيه أن الكثير من الذين شاركوا الأمير والأميرة لهذه الفرحة، كانوا شخصيات اعتبارية ولها دور واضح في الأردن والبلاد، وخاصة أن كل من الزوجين لهن مكانة مميزة في الدول التي يعملون فيها ويتألقون في أعمالها الفنية.