قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟، تنتشر الألغاز في حياتنا اليومية حيث أنها أصبحت تأخذ منحى جيد في العالم العربي، وبدأ العديد من المغردين على مواقع التواصل الاجتماعي بتناقلها فيما بينهم مما تسبَّب في حالة إيجابية داخل الوطن العربي في الآونة الأخيرة.
وتجد أن مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت مقصداً للألغاز مثل قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟ وغيره من الألغاز التي تنتشر بشكل كبير على السوشيال ميديا حتى أصبحت أحد أبرز الألغاز، ويتناقلها الناس فيما بينهم بشكل كبير حيث أن الألغاز تعتبر موسعة للمدارك العقلية ومفيدة بشكل كبير للانسان.
لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته
انتشر في الآونة الأخيرة لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟ حيث أن هذا اللغز أحدث ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي ويحاول الكثير من الناس حله، فقد تجد أن الإجابات تختلف بين شخص وآخر بشكل كبير، وتعتمد مثل هذه الألغاز على المعجم اللغوي في آلية حلها فهي تركز بشكل كبير على المعنى الخفي وراء اللغز من خلال تشكيل الكلمات وإرجاع كل كلمة إلى أصلها، وبالتالي يمكنك حينها معرفة حل اللغز، ويعتبر هذا من جماليات اللغة العربية حيث أن علامة ترقيم أو حركة بسيطة من الممكن أن تغير المعنى كاملاً وهذا ما يتبعه اللغز بالشكل الرئيسي، لذلك تابع معنا حتى تصل إلى الإجابة الصحيحة للغز بشكل صحيح وسليم.
حل لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته
يحتمل لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟ إجابتين بحيث أنه في الحالة الأولى يعتمد اعتماداً كلياً على طريقة التشكيل للكلمة، ويج علينا أن نركز على كلمة زوجاً فهي منصوبة مما يعني أن الزوج هنا مفعول به، وبالتالي تصبح أداة التشبيه “حرف الكاف” تدلل على المعنى الذي يسبقها وهي “لا يكذب” وبالتالي نجد أن لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟ هي في هذه الحالة تمدح أحمد بأنه زوج صالح ولا يكذب، وهي تريد زوجاً لا يكذب كأحمد الذي لا يكذب، وبهذا نكون قد عرفنا أنها تمدح أحمد في طريقة طرحها للسؤال.
حل لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد
لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟ هل يحتمل الذم؟، نعم صحيح فهو من الممكن أن يحتمل الذم في حال كان أحمد فاعلاً وتشبهه بالزوج الذي يكذب من خلال تغيير كلمة “زوجاً” لتصبح “زوجٌ” وفي هذه الحالة يتبين أنها تقصد أحمد يكذب، وهذه هي جماليات اللغة العربية الفصيحة حيث أن المعنى كَكُل من الممكن أن يتغير من خلال حركة واحدة تقلب الجملة رأساً على عقب، وهذا ما بين لك مدى فصاحة قائل الجملة الذي تلاعب بالكلمات بطريقة رائعة.
وهكذا نكون قد تعرفنا على حل لغز قالت إنها تريد زوجاً لا يكذب كأحمد، هل مدحته أم ذمته؟ والذي من الصعب أن تجد حله بسهولة حيث تحتاج العودة إلى المعجم اللغوي لكي تستطيع حله ومعرفة طريقة الحل.
أرجو كتابة الحملة على شكل النفس لا المديح. شكرا.
أرجو تزويدي بالجملة على شكل الذم لا المديح عندما يكون “أحمد” فاعلا كما ذكرتم. شكرا جزيلا.