قارن بين كل زوجين من المصطلحات التالية أيون التمثيل النقطي للإلكترونات، علم الكيمياء أحد اهم العلوم والتخصصات الأكاديمية التى تدرس في المدارس والمعاهد والجامعات وكليات الدراسات العليا وهو واحد من العلوم الطبيعة التى تشمل كل من (علم الفيزياء، علم الفلك، الاحياء، الكيمياء، علوم الأرض)، حيث ان الكيمياء هو ذلك العلم الذي يدرس المادة بكل حالاتها الصلبة والغازية والسائلة البلازما والتغيرات التى تطرأ عليها ودراسة تركيبها وخواصها وبنيتها والعوامل المؤثرة فيها.
ما المقصود بالتمثيل النقطي
قبل الحديث عن اجابة سؤال قارن بين كل زوجين من المصطلحات التالية أيون التمثيل النقطي للإلكترونات، كان لابد علينا من تعريف الطلاب بالمفهوم العام من التمثيل النقطي وهو عبارة عن رسم بياني يكون ثنائي الأبعاد ويتم استعماله في علم الكيمياء بهدف اظهار الترابط بين ذرات الجزيء و ازواج الالكترونات الوحيدة التى قد تكون موجودة داخل الجزيء، حيث يتم استخدامه بشكل مبدئي للتعرف على المواقع النسبية لمختلف الذرات والعمل على تشكيل الروابط التكافئية التى تجمع بين ذرات المركب والإلكترونات بنسبة ذرات الجزيء.
تعريف الأيون واستخدامه
الأيون ويعرف كيميائيا بالشارقة وهو عبارة عن أحد الأنواع الكيميائية التى تكون مشحونة كهربائيا حيث يتم التمييز بين الأيونات السالبة والموجبة من خلال الذرة الايون والجزيء الخاص به، حيث ان ذرات الايون الموجب هو جزيء يفوق عدد بروتوناتها عدد الإلكترونات أما ذرات النيون السالبة تكون ذرات الإلكترونات أكبر من عدد البروتونات، ما بالنسبة لاستخدامات الأيون فهي عديدة ومن أهمها:
- يعتبر الأيون أساس عمل البطاريات مثل بطارية السيارة والخلايا الشمسية الضوئية.
- لعب أهمية كبيرة في عملية التمثيل الغذائي عند كافة المخلوقات الحية بما فيها الإنسان.
- يتم استخدام الألوان في طلاء المعادن وتنقيتها من الشوائب و استخراج الالمونيوم.
- يستخدم الأفيون في علم الفيزياء بإجراء التجارب.
- تستخدم في إصدار الضوء بلمبات الخلخلة الكهربائية.
اما عن اجابة سؤال قارن بين كل زوجين من المصطلحات التالية أيون التمثيل النقطي للإلكترونات هي :
- ان ايون يتكون عند اكتساب أو فقد إلكترونات المستوى الخارجي.
- التمثيل النقطي للالكترونات يدل على عدد إلكترونات المستوى الخارجي للذرة.
في نهاية الموضوع يمكن القول عن الإلكترون أنه عبارة عن جسيم دون ذري كروي الكل يتكون من ذرة وتحمل شحنات كهربائية سالبة وتم اكتشافه عام 1869 من قبل العالم الألماني يوهان فيلهلم هتوف.