قارن بين التراكيب الداخليه والخارجيه في الأسماك، تعتبر الأسماك من أهم الثروات الحيوانية التي يتغذى عليها الإنسان في العالم، وقد استخدمها الإنسان منذ القِدم كوسيلة أساسية في الأكل، ثم ومع تنوع وتعدد أساليب ووسائل الصيد في العصر الحديث؛ أقدم الإنسان على اكتشاف أنواع عديدة وجديدة من الأسمكا لم يكن على دراية بوجودها، وهذا ساهم بشكل أساسي في عدة أمور لعل أهمها هو أنه قام باستخدام الأسماك عدة استخدامات.
فقام بصنع الأطباق المتعددة والمتنوعة من خلالها، وقام بطبها بعدة أشكال وألوان، واستخدمها للزينة، وكذلك قام بشوائها والتلذذ بمذاقها الرائع، كما واستخدمها في المختبرات العلمية من أجل الاكتشافات والتعرف على تركيبها ومكونات جسدها التي أفادته بشكل ملاحظ.
سمك في البحر
يمكن تصنيف السمك على أنه أي عضو من مجموعة الكائنات الحية شبه الشعبوية والتي تضم جميع الحيوانات المائية القحفية ذات الخياشيم والتي تفتقر للأطرف التي بها أصابع.
قارن بين التراكيب الداخليه والخارجيه في الأسماك
من المهم لكل طالب سواءً كان طالبًا في المدرسة، أو طالبًا في مدرسة الحياة؛ أن يعرف الفرق بين تركيبات الأسماك المختلفة والتي تجعلنا أمام سؤالٍ مهم:
السؤال: قارن بين التراكيب الداخليه والخارجيه في الأسماك
الإجابة:
- الأسماك الغضروفية: وهي التي تمتلك هيكلًا عظميًا مكون من الغضروف وكربونات الكالسيوم.
- الأسماك العضمية: وهي التي تمتلك هيكلًا عظميًا وزعانف.
- الأسماك اللافكية: هي الأسماك التي تمتلك هيكلًا عظميًا ولا يوجد فيها قشور أو زعانف.
الأسماك وسيلة مهمة في التغذية، وتمنح الجسد الكثير من الفوائد التي ربما لا يمكنه الحصول عليها من أماكن أخرى إلا بمقدار طفيف، وهذا ما يميز البيئة المائية وما تحتويه. وهذا أيضًا يضعنا أمام مسؤولية كبيرة حيث من المهم المحافظة على الثروة السميكة قدر المستطاع من خلال ترشيد الصيد وتحديد مواسمه وأماكنه وأنواع الأسماك التي يتم اصطيادها. ونقول قارن بين التراكيب الداخليه والخارجيه في الأسماك، من أجل معرفة مكونات وتفاصيل ما تقوم بتناوله.