في أي مباراة تم اللجوء الى ضربات الجزاء الترجيحية لتحديد الفائز في نهائي كأس العالم لأول مرة

في أي مباراة تم اللجوء الى ضربات الجزاء الترجيحية لتحديد الفائز في نهائي كأس العالم لأول مرة ، بالتزامن من انطلاق بِطولة كأس العالم 2022 فيفا في دولة قطر وانتهاء الجولة الأولى وبِدء الثانية، تَم طَرح عدد كَبيير من الأسئلة من قِبل مُشجعي كُرة القدم، وذلك في ظل حِدوث العديد من التَغيرات التي حَدثت في المُباريات الأخيرة بِكأس العالم، وإنّ ضربات الترجيح بِمثابة حسم اللعبة، وفيما يلي من خلال مقالنا عبر موسوعة نت سنقدم لكم في أي مباراة تم اللجوء الى ضربات الجزاء الترجيحية لتحديد الفائز في نهائي كأس العالم لأول مرة.

ما هي ضربات الترجيح

إنّ ضَربات الترجيح هي الضَربات التي تم اللجوء إليها من أجل التَمكن من تَحديد الفائز من أي مُنتخب في كأس العالم لأول مرة، ومن الجدير بِذكره علىّ أنّ هذه الضربات تُعرف على أنها الركلات التَرجيحية التي يَتم استخدامها مِن أجل حَسم المُباراة في رِياضة كُرة القدم، بِحيثُ أنّها تَكون في المُبارة انتهت فِـ الأشواط الأساسية إلى جانب الإضافية بِنتجة تَعادل.

في أي مباراة تم اللجوء لضربات الجزاء الترجيحية لتحديد الفائز في نهائي كأس العالم لأول مرة

لِقد تَم اعتماد الضربات الترجيحية للمرة الأولى في العَام 1976 ميلادي، بِحيثُ أنّ مونديال في كأس العالم لِعام 1982 ميلادي كان المُطبق الأول لِـ ركلات التَرجيح وذلك من أجل تَحديد الفائز، وكانت هي الضربات الفاصلة في المباراة التي كانت ما بين ألمانيا وفرنسا في نِصف نِهائي كأس العالم لِـ عام 1982 ميلادي، ومن الجدير بِذكره على أنّها أيضا كانت حاسمة ما بين المباراة بين البرازيل وإيطاليا في العام 1994 مـ.

طالع المزيد: كم عدد ركلات الترجيح

من هو أكثر لاعب مُنتخب لعب ركلات ترجيح

إن أكثر لاعب مُنتخب لعب ركلات ترجيح هو مُنتخب الأرجنتين بِحيث لعبها 2 مرات في العام 1990 م، وفي العام 1998 وفي عام 2006 و بالعام 2014 م، ولِقد تَم اعتبار ركلات الترجيح على أنّها لعُبة الحسم، وذلك من أجل حسم الفائز في نهاية المباراة، بِحيُث أنه اعُتبرت بأنها من أمَتع القوانين والأفكار التي تَم إقرارها من قبل اتحاد كرة القدم، و هذه الركلة تَعمل على القضاء على كافة التَوقعات والمُراهنات التي تَجعل من الُمشجع يتمتع أكثر بِاللعب.

نُرشح لكم: ما هي ركلات الترجيح

من الجدير بِذكره على أنّه تم اللجوء إلى ضربات الجزاء الترجيحية لتحديد الفائز في نهائي كأس العالم لأول مرة في العَام 1976 مـ، وإنّ ركلة الترجيح تُعد اللعبة الحاسمة التي يتم من خلالها حسم المُباراة لِيتم تحديد الفائز بها.