عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار من القائل، بيت الشعر العربي المعروف الذي تغنى به العديد من المطربين في عصرنا الحالي، إلا أنه في حين يقولون عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار لا يعرفون من هو القائل على الرغم من كونه أحد كبار الشعراء و الخلفاء في العصر العباسي على الإطلاق، فقائله هو الخليفة المستنجد بالله يوسف بن محمد المقتفي الذي عرف بالحكمة والذكاء وحب الشعر، كما وكان أشهر من غنى عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار هو المطرب كاظم الساهر.
عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار من القائل ؟
إن قائل بيت الشعر الخالد عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار هو الخليفة العباسي العاشق للشعر ” المستنجد بالله يوسف بن محمد المقتفي”، الذي كان الخليفة الثالث و الثلاثين بين خلفاء بني العباس وعرف طوال حياته بحب الشعر والأدب ما جعله يبرز بين شعراء عصره، بجانب كونه شهيرا بالعدل والذكاء، حيث اجتمعت فيه كل تلك الصفات ما دفع التاريخ إلى تخليده وما قام بنظمه إلى يومنا هذا.
عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار مكتوبه
مما لا شك فيه أن كل من يستمع إلى أغنية أو قصيدة عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار، سيرغب في قراءتها كاملة أو اقتباس بعض أجزاءها مكتوبة لمشاركته عبر منصات التواصل الاجتماعي، خاصة و أنه قد قام بغنائها أكبر قامات الفن العربي الأصيل الفنان العراقي كاظم الساهر، إليكم عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار مكتوبه:
- عيرتني بالشيب وهو وقار
- ليتها عيرت بما هو عار
- ان تكن شابت الذوائب مني
- فالليالي تزينها الاقمار
- دموعي بيوم فقد الولف ليلى
- وردت عيني يمرها النوم ليله
- تعيرني عجب بالشيب ليلى
- واخير اثنيننا نشيب سوا
عيرتني بالشيب وهو وقار Mp3
في حين أن الإجابة على سؤال عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار من القائل هو الخليفة العباسي العظيم المستنجد بالله يوسف بن محمد المقتفي، فإن هذه القصيدة الشعرية قد حازت على شهرة كبيرة في العصر الحالي بعد أن قام بغنائها العديد من الفنانين أمثال كاظم الساهر و ناظم الغزالي، حتى باتت تقال كموال ضمن التراث العراقي، ولمن يريد عيرتني بالشيب وهو وقار Mp3 فإنه يمكنك ذلك عبر الضغط هنا.
قائل بيت الشعر الشهير عيرتني بالشيب وهو وقار ليتها عيرتني بما هو عار هو الخليفة العباسي المستنجد بالله يوسف بن محمد المقتفي، وقد باتت الآن تغنى على شكل موال ضمن التراث العراقي بصوت كبار الفنانين.